العالم هذا المساء.. ترامب: سوريا فى حالة فوضى والمعركة ليست معركتنا فدعوها كما هى ولا تتدخلوا.. محتجز إسرائيلى بغزة: أدعو للتظاهر أمام منزل نتنياهو وحرمانه من النوم.. والرئاسة السورية: الأسد لم يغادر دمشق

قال الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب إنه يجب ألا يكون للولايات المتحدة أى صلة بالصراع في سوريا، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

ترامب

وأضاف أن على ما يبدو تتحرك الفصائل المسلحة، بشكل كبير للإطاحة بنظام بشار الأسد، مشيرا إلى أن روسيا غير قادرة على إيقاف تقدم الفصائل المسلحة فى سوريا بسبب انشغالها فى أوكرانيا.

وتابع قائلا إن "سوريا فى حالة فوضى وهى ليست صديقتنا والمعركة ليست معركتنا فدعوها كما هى ولا تتدخلوا".

أسير إسرائيلى: أدعو للتظاهر أمام منزل نتنياهو وحرمانه من النوم

قالت رئاسة الجمهورية السورية إن بعض وسائل الإعلام الأجنبية شائعات وأخباراً كاذبة حول مغادرة الرئيس السوري بشار الأسد دمشق، أو زيارات خاطفة لدولة أو أخرى. 

نفت رئاسة الجمهورية العربية السورية كل تلك الشائعات، وتنوه إلى غاياتها المفضوحة، وتؤكد أنها ليست بجديدة، بل سبق أن اتبعت تلك الوسائل هذا النمط من محاولات التضليل والتأثير على الدولة والمجتمع السوري طيلة سنوات الحرب الماضية، على حد تعبيرها.

بشار الأسد

وأكدت رئاسة الجمهورية العربية السورية أن الرئيس الأسد يتابع عمله ومهامه الوطنية والدستورية من العاصمة دمشق، وتشدد على أن كل الأخبار والنشاطات والمواقف المتعلقة بالرئيس الأسد تصدُر من منصات رئاسة الجمهورية والإعلام الوطني السوري.

فشلت محاولة تشريعية في كوريا الجنوبية لعزل الرئيس يون سوك يول يوم السبت بسبب فرضه القصير للأحكام العرفية بعد مقاطعة معظم أعضاء حزبه الحاكم المحافظ للتصويت، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.

ومن المتوقع أن يؤدي هزيمة الاقتراح إلى تكثيف الاحتجاجات العامة التي تدعو إلى إقالة يون وتعميق الفوضى السياسية في كوريا الجنوبية، حيث تشير دراسة استقصائية إلى أن غالبية الكوريين الجنوبيين يؤيدون عزل الرئيس، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتد برس.

يون سوك يول

وأثار إعلان يون للأحكام العرفية انتقادات من حزبه المحافظ الحاكم، لكنه عازم أيضًا على معارضة عزل يون على ما يبدو لأنه يخشى خسارة الرئاسة أمام الليبراليين.

وتطلب عزل يون دعم ثلثي الجمعية الوطنية، أو 200 من أعضائها البالغ عددهم 300. كان لأحزاب المعارضة التي قدمت اقتراح العزل 192 مقعدًا، لكن ثلاثة سياسيين فقط من حزب الشعب الشعبي شاركوا في التصويت.

وتم إلغاء الاقتراح دون فرز الأصوات لأن عدد الأصوات لم يصل إلى 200.