قال الفنان أحمد عدوية، إن اغنية سلامتها أم حسن، كانت أولى أغانيه التي حققت له شهره واسعة، وأنه يعشق الفن الشعبي، والفن الشعبي يعشقه وبينهما حالة عشق خاصة".
وتابع خلال لقاءه في برنامج كلمة أخيرة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "الأغنية ضربت في السوق، وعندما وصلت شهرتي لمستويات كبيرة وحققت مبيعات في الشرائط والكاست تجاوزت المليون نسخة شعرت بالسعادة و"الجمال والحنيه".
وإلتقطت اطراف الحديث زوجته ونيسة أحمد عاطف، متحدثة عن رحلة البدايات، وكيفية إنتقاء الكلمات والأعمال الخاصة به، قائلة: تبناه الاستاذ مأمون الشناوي، وعاطف منتصر، بالإضافة لشخص يدعى حسن أبو عتمان، وهو شاعر، بالاضافة لحسن أبو السعود.
وعلق عدوية، قائلا: "الشاعر حسن أبو عتمان، كتب لي الكثير من الأغاني الناجحة، منها "سلامتها أم حسن" ، وهو رفيق العمر"، قائلا: أنا اللي كنت بختار الأغاني والكلمات".
لتعلق زوجته: عدوية لازم يختار على أساس الإحساس وقربها للناس"، وعن وجود كلمات غريبة في بعض الأغاني حينها لم تكن مفهومة مثل السح الدح إمبو قالت : "هذا هو الاختلاف أنه إختار طريق مختلف حينها ليقوم بالغناء عندما كان الشائع غناء الاطلال، وغنى عكس الناس، وده الاختلاف، واعتقد ده أحد عوامل النجاح".
وعن مصدر كلمة " السح الدح إمبو" قال عدوية: "إبن أختي" هو كلمة السر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة