استمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي في هجماتها علي النازحين في مناطق مختلفة من الأراضي الفلسطينية المحتلة ، في الوقت الذي حذرت فيه المنظمات الإنسانية من شن عمليات عسكرية في رفح الفلسطينية الذي فر اليها مئات الالاف من الفلسطينيين المهجرين قسرا من شمال قطاع غزة دون ملاذ أمن
من جانبه قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إن العملية العسكرية في رفح الفلسطينية قد تؤدي إلى مذبحة وقد تجعل عملية الإغاثة تكاد تنتهي معربا عن القلق الشديد بشأن تدهور الأوضاع والأمن المتعلق بتوصيل المساعدات الإنسانية في غزة.
وأشار الأمين العام إلى انهيار النظام العام في غزة وتحدث عن القيود المفروضة من إسرائيل بما يحد من توزيع المساعدات لافتا الي إن آليات التنسيق المتبعة لحماية توصيل الإغاثة الإنسانية في غزة ليست فعالة، وأشار إلي إن العملية العسكرية واسعة النطاق المحتملة هناك ستكون لها عواقب مدمرة.
ومن جانبه حذر برنامج الأغذية العالمي، من أن تصاعد العنف والاعتقالات والقيود على الحركة في الضفة الغربية يزيد الجوع بين الفلسطينيين، وقال البرنامج الأممي إن مئات الآلاف منهم فقدوا تصاريح عملهم في إسرائيل ولا يستطيعون مغادرة الضفة، في حين أن النشاط التجاري داخل الأرض الفلسطينية المحتلة محدود، مما يعرض الاقتصاد والوضع الإنساني لخطر مزيد من التدهور.
تهجير أهالى رفح
الأهالى يفرون من القصف
تهجير أهالى رفح إلى وسط غزة
فرار أهالى رفح
الهروب من القصف
تهجير أهالى رفح
التهجير نحو وسط غزة
تهجير أهالى رفح
فرار أهالى رفح من القصف
تهجير أهالى رفح
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة