بلغ إنتاج الشركات المحلية من حديد التسليح 5.753 مليون طن خلال الفترة من يناير إلى سبتمبر من عام 2023 منخفضًا من 6.404 مليون طن خلال نفس الفترة من عام 2022، ومقارنة بـ5.392 مليون طن خلال الفترة ذاتها عام 2021.
فيما بلغ حجم المبيعات من حديد التسليح 4.614 مليون طن خلال الفترة من يناير إلى سبتمبر من عام 2023 منخفضًا من 6.016 مليون طن خلال نفس الفترة من عام 2022، ومقارنة بـ5.150 مليون طن خلال الفترة ذاتها عام 2021، وبلغ متوسط الأسعار 25 ألف جنيه في يناير، و27.1 ألف جنيه في فبراير، و28.8 ألف جنيه في مارس، و33.8 ألف جنيه في أبريل، و35.3 ألف جنيه في يونيو، و34.7 ألف جنيه في يونيو، و34.2 ألف جنيه في يوليو، و32.5 ألف في أغسطس، و32.8 ألف في سبتمبر، وفقًا لتقرير البنك المركزي المصري.
زاد استهلاك مصر من حديد التسليح إلى 7.895 مليون طن خلال عام 2022 مقارنةً بحجم استهلاك 7.344 مليون طن في عام 2021 بنسبة نمو 8%، نتيجة لزيادة الاستهلاك الموجه للبناء الخاص، إلا أن معدلات التضخم المرتفعة بدأت في تحجيم ذلك، وبلغ معدل الاستهلاك في الربع الرابع من عام 2022 حوالي 1.905 مليون طن مقابل 2.107 مليون طن في الربع الثالث من نفس العام بنسبة انخفاض 10%.
تبلغ الطاقة الإنتاجية المتاحة من حديد التسليح في مصر حوالي 15 مليون طن، فيما يبلغ الاستهلاك الفعلي 7.5 مليون طن، وبلغ حجم التصدير من الحديد المصري 1.412 مليار دولار خلال عام 2022 بنسبة انخفاض 21%، بحسب تقرير المجلس التصديري لمواد البناء والحراريات والصناعات المعدنية.
وتنقسم مصانع الحديد والصلب في مصر إلى 3 أنواع، وهي: أولًا مصانع متكاملة وهي تنتج من الخامات الاستخراجية وحتى المنتج النهائي وأبرزها عز الدخيلة، وثانيًا الشركات نصف المتكاملة وتنتج المنتج النهائي من صهر الخردة أو الحديد الإسفنجي، ثالثًا مصانع الدرفلة التي تقوم بشراء عروق الصلب من مصدر محلى أو مستورد ودرفلتها إلى حديد التسليح.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة