منذ مرور آلاف السنين على صناعة المخللات، والتى بدأت منذ العصر الفرعونى، ولا يزال ذلك الطبق أساسيا على أى مائدة مصرية، على الرغم من التطور الهائل فى جميع المجالات الحياتية، مازلنا نتمسك بذلك الطبق، المكون من الجزر والخيار والزيتون والفلل المخلل بمكانته وسط الوجبات الشهية.
تجولت كاميرا "اليوم السابع"، داخل محل مخللات، الذى بات صامدًا بعد مرور أكثر من 200 عام، حيث وجدت به الكثير من البراميل الخشبية العتيقة، والتى تشتهر بأصل التخليل.
قال باسم منتصر صاحب محل المخللات والذى توارثه من أجداده وهو من الجيل الخامس، قائلا: "إنه درس إدارة أعمال وكان يعمل بدراسته لكنه عشق مجال أجداده فى صناعة المخللات، وأصبح يواكب العصر ويقوم بتطويره، حتى تمكن من إدخال العديد من الأصناف الجديدة كالمانجا الهندية، والبصل الإيطالى النانو، وهو أصغر حجم بصل بالعالم".
كما ابتكر باسم هريسة الاسبرد لمساعدة المسنين على تناولها مثل: هريسة الليمون والزيتون، والتي من الممكن تناولها بمفردها، بجانب المانجا الهندية، والتي أكد أن الخلايجة يعشقونها بشدة، حتى جربها المصريون ووقعوا في غرامها، على حد قوله.
اشكال وألوان من المخلل
أشكال وانواع المخلل
أكياس المخلل
البصل
التعبئة
الثوم المخلل
الثوم الهندى المخلل
الزيتون
الطرشى البلدي
العمال
المخلل اشكال والوان
المخلل البلدى
المخلل
الهريسة
انواع المخلات المختلفة
انواع هريسة المخلل المختلفة
بصل مخلل وزيتون
تشكيلة مخلل
تعبئة ماء المخلل
تعبئة اكياس الطرشى البلدى
تعبئة أكياس المخلل
تعبئة الطرشى البلدى
تعبئة المخلل
ثوم مخلل
جزر وزيتون ولفت
خلط المخلل
ربط اكياس المخلل
زيتون اخضر
شراء المخلل
شرائح المانجو الهندية المخللة
صناعة المخلل
صناعة المخللات
عرض المخلل
لفت وجزر وفلفل
لفت
ماء الخلل
مانجو هندي مخللة
محل المخلل
محلات المخلل
محلات بيع المخلل
مخلل المانجو والثوم
مخلل المانجو
مخلل بلدى
مخلل هريسة
هرسة الزيتون الاخضر
هريسة الاسبرد لمساعدة المسنين على تناولها
هريسة الزينون الاسود
هريسة مختلفة من المخلات