هربا من الغرق.. كلونى وزوجته يتركان إنجلترا للاستقرار فى فرنسا

الجمعة، 01 مارس 2024 11:28 ص
هربا من الغرق.. كلونى وزوجته يتركان إنجلترا للاستقرار فى فرنسا جورج كلونى وأمل علم الدين
كتبت : شيماء عبد المنعم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد جيران جورج كلونى أن النجم يبدو أنه هجر قصره الذى تبلغ تكلفته 15 مليون جنيه إسترلينى فى أوكسفوردشاير وحديقته الخلفية التى غمرت بالمياه لبدء حياة جديدة فى المناخ المشمس بجنوب فرنسا.

جورج وامل كلوني
جورج وامل كلوني

George Clooney 's neighbours say the star appears to have deserted his £15million Oxfordshire mansion with his back garden underwater to start a new life in the South of France

يقول الجيران الذين يعيشون بالقرب من نجم هوليوود في قرية بيركشاير الخلابة على ضفاف نهر التايمز، إنهم لم يروا جورج (62 عاما) أو زوجته المحامية أمل (46 عاما) منذ أشهر.

وحسب ما نشر موقع "ديلي ميل" البريطانى، تعرض منزل الممثل العالمى لتراكمات مياه بسبب الأمطار الغزيرة فى بريطانيا، حيث غمرت المياه الحديقة الخلفية مرتين خلال الأشهر الـ 13 الماضية، وفاض النهر على ضفتيه بعد أحد أكثر شهور فبراير رطوبة على الإطلاق.

Amal was pictured earlier this month in France with her St Bernard puppy called Nelson, a 46th birthday gift from her husband

وفى الوقت نفسه، تم تصوير نجم Ocean's Eleven وزوجته مؤخرًا وهما يخرجان فى طقس أكثر اعتدالًا فى بروفانس، ويُعتقد أنهما انتقلا مع طفليهما إلى قصرهم الفرنسى المذهل Domaine Le Canadel، فى قرية بيرجنول التى تعود للقرون الوسطى.

وبالعودة إلى أوكسفوردشاير يقول الجيران إنهم يستطيعون فهم قرارهم تمامًا بالانتقال لأنهم لا يستطيعون حتى الوصول إلى حديقتهم، التي تقع تحت أربعة أقدام من الماء، وقالت هيلين مور، إحدى سكان القرية، إنها كانت ترى جورج طوال الوقت عندما انتقل إلى القرية لأول مرة، لكنها لم تعد تراه.

With temperatures ranging from 4C to 8C this week and more wet weather on the way, locals claimed that the Clooneys are unlikely to be seen any time soon at their property

وقالت لـ"MailOnline": "كنا نراهم فى القرية مع أمل والأطفال، لكننا لم نرهم منذ عدة أشهر، لكن لا يمكنك إلقاء اللوم عليه حقًا لأن الطقس كان سيئًا والمنطقة بأكملها تأثرت بشدة بالفيضانات، خاصة منزله"، وأضافت "لو كان لدى مكان في جنوب فرنسا أو في أى مكان آخر أكثر جفافًا، لكنت ذهبت إلى هناك أيضًا.. لكن هذا ليس خيارًا بالنسبة لمعظمن".

بدورها قالت ويندى بونايرت - وهى فى الأصل من جنوب أفريقيا وتعيش في القرية منذ أكثر من 20 عامًا - "لا يمكنك إلقاء اللوم على هذه القرية والمنطقة المحيطة بها لأنها جميلة جدًا، لكن المطر لم يساعدنا بل جعل الحياة صعبة للغاية".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة