قال الروائي إبراهيم عبدالمجيد، إن فيلما أجنبيا أيقظ رواية عتبات البهجة بداخله، فبدأ في كتابتها.
وأضاف عبدالمجيد، خلال حواره مع برنامج “العاشرة”، المُذاع عبر قناة “إكسترا نيوز”، أن رواية عتبات البهجة كانت ستتحول إلى فيلم عام 2009 لكن المشروع توقف، مشيرًا إلى أن كلمة البهجة فيها انتعاش أكبر من السعادة
وأوضح أن كل علاقات البطلين في رواية عتبات البهجة لم تكتمل، مؤكدا أن رواية عتبات البهجة تخاطب جميع الفئات العمرية، مشيرًا إلى أننا نعيش أعظم مراحل الرواية في مصر.
تابع عبدالمجيد، أقرأ الكتب الفكرية حتى أستعيد قدراتى العقلية، كما أنى أكتب في الشتاء أكثر من الصيف، وأفضل وقت بعد منتصف الليل، منوهًا أنه يكتب على إيقاع الموسيقى الكلاسيكية لأنها تصعد به للسماء.
وأوضح أنه كان يتمهل في الكتابة لكن مع تقدمه في العمر أصبح أكثر سرعة، وبات معدل كتابته يزيد، ويجمع مقالاته في كتب، مشيرًا إلى أنه اتخذ قرارًا بعدم النشر في المجلات ليترك مكانًا للكتاب الجدد.
وتابع: "جربت كتابة السيناريو لكني لم أكمل في هذا الطريق، وانزعجت من التعديل في سيناريو واحد أو اثنين كتبتهما قديًما".
المسلسل بطولة يحيى الفخراني، جومانا مراد، صلاح عبد الله، عنبة، خالد شباط، صفاء الطوخي، سما إبراهيم، هشام إسماعيل، وفاء صادق، حازم إيهاب، يوسف عثمان، ليلى عز العرب، علاء مرسي، تأليف مدحت العدل، إخراج مجدي أبو عميرة، إنتاج شركة العدل جروب للمنتج جمال العدل.
بهجت الأنصارى رجل سبعينى متقاعد يعيش مع ابنه وزوجته وحفيديه حلا وعمر، توفت زوجة بهجت منذ عشرين عاماً ومنذ ذلك الوقت وهو يعيش مع ابنه ومنشغل بأحفاده ومشاكلهم برغم مقابلته لحبيبته الأولى لبنى، يضظر ابن بهجت للسفر مع زوجته لحصولهم على فرصة عمل في أوروبا وللأسف يتعرضوا لحداث ويتوفى الابن وزوجته ويصبح بهجت هو المسؤول الأول والأخير عن أحفاده، ويقابل بهجت سشخصيات مختلفة ويتعرض لمشاكل كثيرة، فهل سيكون قادراً على حماية أحفاده؟ وهل سيتزوج بهجت مرة أخرى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة