رد الممثل العالمى جوني ديب على الادعاءات بأنه عامل شريكته في فيلم Blow لولا جلوديني بعدوانية، أثناء تصوير دراما الجريمة عام 2001.
وفي عام 2022، فاز ديب بدعوى تشهير رفعتها ضده زوجته السابقة أمبر هيرد، حيث ادعى محاموها أن ديب اعتدى جسديًا وجنسيًا على ممثل أكوامان.في حديثها على البودكاست Powerful Truth Angels، وصفت جلوديني، النجمة المشاركة السابقة لديب، الحادثة التي قيل فيها إن المخرج تيد ديم طلب منها أن "تنفجر ضحكًا" بعد أن قال ديب كلمة معينة في الشخصية.
وتزعم جلوديني أن القيام بذلك أدى إلى سلوك عدواني من ديب، ووصفت الموقف قائلة:" ديب مشى نحوي، ووضع إصبعه في وجهي، وأنا أرتدي البكيني على الأرض هكذا - وجاء وقال لي: من تظنين نفسك؟ اصمتى.
ادعت جلوديني أن ديب واصل الاعتداء اللفظي المزعوم، ووصفت تجربتها مع الحادثة المزعومة، قائلة: "الشيء الوحيد الذي يدور في رأسي هو: لا تبكي، لا تبكي، لا تبكي". وأضافت أن والدها قدم لها النصيحة التالية: “أمامك خياران الآن: إما أن تقولي اللعنة على هذا، أو ألا تسمحي له برؤيتك تسقطين أبدًا".
بالنسبة الى الاندبندنت، رد ديب الآن على هذه الادعاءات، حيث صرح ممثله: "يعطي جوني دائمًا الأولوية لعلاقات العمل الجيدة مع الممثلين وطاقم العمل، وهذه الرواية تختلف كثيرًا عن ذكريات الأعضاء الآخرين في موقع التصوير في ذلك الوقت".
لولا جلوديني