بدأت أحداث مسلسل صيد العقارب الحلقة 13 بطولة غادة عبد الرازق المذاع على قناة CBC ومنصة Watch it، الذى يعرض ضمن مسلسلات رمضان 2024، ذهاب "سميحة" سيمون إلى "عايدة" غادة عبد الرازق فى شركتها فى مفاجأة غير متوقعة.
حاولت "سميحة أن تتحدث مع "عايدة" وأن تعطيها حلاً لمشكلة قتل شقيقها "على" ولكنها رفضت حديثها معها، وأخبرتها عايدة بأن الحل الوحيد هو أن يذهب ابنها "سامح" أحمد ماجد لتسليم نفسه للشرطة.
وتحدثت "سميحة" سيمون مع "عايدة" غادة عبد الرازق، وطلبت منها حل المشكلة لكى تبعد الشر عن ابنها، وعايرتها بشكل غير مباشر بعدم إنجابها بعد أن أخبرتها بأنها لو كانت أنجبت لكانت علمت بمعنى الابن.
وطلبت "عايدة" غادة عبد الرازق من موظف لديها يدعى "سامح" الذى قام باختراق سيستم شركتها لتزييف مواعيد حضوره وانصرافه، وأخبرته بإنها تريد منه أن يخترق سيستم شركة بتليفوناتها وسيرفراتها وكل شيء، فهل يستطيع ذلك أم تقوم بطرده، ليوافق على مطلبها.
وعاتب "إسماعيل الغول" رياض الخولي، زوجته "سميحة" سيمون بسبب ذهابها إلى "عايدة" غادة عبد الرازق، وعنف "إسماعيل" زوجته "سميحة" بأن ما فعلته خطأ وكان يجب عليها أن تستشيره، لأن "عايدة" بهذا الشكل ستفهم بأنهم مهزوزين، وأخبرها بأن ابنها لا يأتى من خلفه سوى المصائب، وإنه فى انتظار تاجر مخدرات طلب أن يقابله بسبب ابنهما "سامح" ولا يعلم متورط معه فى أى شيء.
وشهدت الحلقة خلاف بين "فاطمة ضرغام" سامية عاطف وزوجها "شوقي" عماد صفوت، حيث كشف عن غضبه لها من شقيقتها "عايدة" غادة عبد الرازق بعد أن طلبت منه تركها لتبحث هى عن ابنته "نورا" وأن يبتعد هو عن هذا الموضوع.
وعنفت "فاطمة" زوجها "شوقي"، حيث أخبرته بأن كل عائلة ضرغام تدرك ما يريده وإنه كان يريد أن يتولى الشركة بعد وفاة "على" محمود عبد المغني، وإنه استاء وظهر غضبه بعد أن تولت "عايدة" الشركة، مؤكدة له بأن هى من ستتطيع أن تدير الشركة، ليغضب ويخبرها بأنه لن يتدخل لعائلة ضرغام فى شئ ويغادر.
وذهب "حسان" عبد الرحيم حسن ويعمل تاجر مخدرات، لمقابلة "إسماعيل الغول" رياض الخولي فى أمر يخص ابنه "سامح" أحمد ماجد، وكشف "حسان" لـ "إسماعيل الغول" بأنه ابنه كان زبوناً لديهم، ومنذ عدة أشهر طلب أن يقابله ورغم أن مقابلته ليست بسهولة، إلا أنه نسبة لأهله ذهب وقابله وأخبرنى أنهي يريد مشاركتى وأن لديه اصدقاء لديهم كوكايين وسيقوم بالترتيب معهم وحصل منه على نصف المبلغ وهو 5 ملايين دولار.
وظهر "شريف" محمد نجاتي، وهو يتجسس على حديث دار بين "حسان" عبد الرحيم حسن والذى يعمل تاجر مخدرات مع "إسماعيل الغول" رياض الخولي، من خلال كاميرات المراقبة بحكم أنه الشركة التى تقوم بوضع سيستم الشركات.
وتحدث "حسان" مع "إسماعيل الغول"، وأخبره بأن ابنه "سامح" أحمد ماجد، أخبره بأن البضاعة وصلت مصر، وطلب منه مهلة لحين ترتيب ميعاد تسليم، وبعد ذلك لم يرد عليه مرة أخرى، وأخبره فى إحدى المرات بأن شريكه عامل مشاكل معه، وأعطاه مهلة أسبوع يأما تسليم البضاعة وإما إعادة المبلغ المالى.
واستكمل "حسان" حديثه، بأنه علم بعد ذلك بأن ابنه "سامح" متسبب فى قضية قتل وهربان، وأخبره بأنه لو أردا أن يجد "سامح" سيفعل ولكنه تحدث معه بشكل ودي، وطلب منه أن يتحدث معه وإما أني عيد له ماله أو يعطيه البضاعة وسيعاود مقابلته مرة أخرى.
فيما تواعد "معتز" أحمد جمال سعيد مع "ولاء" مي القاضي ابنة "إسماعيل الغول" رياض الخولي، فى أحد الكافيهات، وتفاجأت "ولاء" بطليقها "تامر" يقف وينظر إليها، لتستاذن من "معتز" وتذهب للحديث معه، يحث حاول أن يعود لها مرة أخرى، ولكنها رفضت وطلبت منه عدم رؤيته مرة أخرى، وعادت للتحدث مع "معتز" حيث عرضت عليه أن يشاركها فى مشروع.
وطلب "إسماعيل الغول" مقابلة ابنه "ياسين" وطلب منه أن يقوم بتوصيله إلى أخيه "سامح" أحمد ماجد، واكتشف "ياسين" أثناء قيادة السيارة لايصال والده "إسماعيل الغول" لأخيه، بأنه هناك سيارة تسير خلفهم لمراقبته، ليقوم بحل الأمر بالاتصال بشخص مقرب منه وأن ينتظره فى أحد الأماكن بسيارة، ليقوم "ياسين" بإنزال والده "إسماعيل" فى أحد الأماكن والذهاب للسيارة الأخرى التي يقودها صديقه لكى يقوم بتوصيله.
ذهب تامر لمقابلة "عايدة" ليخبرها بأن "ولاء الغول" رفضتا لعودة له، ويطلب منها أن تساعده، وكشف المشهد عن تجسس "شريف" محمد نجاتي على "عايدة" من خلال كاميرات المراقبة الخاصة بالشركة بحكم وظيفته.
فيما قابلت "سميحة" سيمون" "متولى" جمال يوسف حارس الفيلا الخاصة بعائلة "حسن ضرغام"، وأعطته 100 ألف جنيه وستعطيه مثلهم بعدما ينفذ ما تطلبه منه.
وذهب "إسماعيل الغول" رياض الخولى لابنه "سامح" أحمد ماجد، وواجهه باتفاقه مع تاجر المخدرات "حسان" عبد الرحيم حسن، وروى "سامح" تفاصيل كل شئ لوالدها "إسماعيل" حيث أخبره بأن "على ضرغام" كان شريكاً معه ولكن فى بضاعة عادية وكانت المخدرات داخل هذه البضاعة، وقام "على" بأخذ البضاعة إلى المخازن ولم يخبرنى بمكانها ولكنه علم بأن بها مخدرات، وتحدث "سامح" مع "على" بأن يقوم بتسليم البضاعة ولكن "على" رفض ذلك لأنه لا يريد أن يتاجر فى مثل هذه السموم التى ستقتل الكثير من الشباب.
وطلب "سامح" من "على" أن يذهبا للحديث فى مكتبه بالشركة، ووافق وذهب بالفعل وأثناء حديثهما رفض "على" ما أراده، وأثناء مغادرته للمكتب قام "سامح" بضربه على رأسه ليفارق الحياة.
وطمأن "إسماعيل الغول" إبنه "سامح" بأن لن يطوله أى شخص كما أنه لن يدفع أى مال لتجار المخدرات والمقدر بـ 10 مليون دولار، وأنه سينفذ فكرة لخروجه من هذه الأزمة.
لقت "عايدة" غادة عبد الرازق، رسالة صادمة جاء محتواها "ياسين هرب سامح برا مصر"، وهو الأمر الذى أصابها بالانفعال والغضب.
واختتمت الحلقة بذهاب "ياسين" محمد علاء إلى منزله ليتفاجأ بوجود زوجته "عايدة" غادة عبدالرازق مرتدية فستان سواريه، ويبدو أن "عايدة" قررت أن تخدعه وتنصب فخاً على الطريقة الرومانسية للوصول لهدفها، وهو ما ستشهده الحلقة المقبلة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة