حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.
إسرائيل تواصل جرائمها فى قطاع غزة.. وارتفاع جديد فى عدد الشهداء والجرحى
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة إلى 32.490 شهيدا، و74.889 مصابا منذ 7 أكتوبر الماضى.
نوهت الصحة الفلسطينية، باستشهاد 76 فلسطينيا وإصابة 102 فى قطاع غزة فى الساعات الـ24 الماضية.
فى غضون ذلك حث وزير الدفاع الأمريكى الجنرال لويد أوستن إسرائيل على التخلى عن خططها لشن هجوم برى جنوب غزة وفى الوقت نفسه إيجاد استراتيجية جديدة لحماية المدنيين الفلسطينيين الذين فروا إلى رفح هربا من القصف المستمر فى وقت تتصاعد فيه الخلافات بين امريكا وإسرائيل.
وفقا لواشنطن بوست، شدد أوستن فى محادثات مع وزير الدفاع الإسرائيلى يوآف جالانت فى البنتاجون على ضرورة تجنب تفاقم ما وصفه بـ "الكارثة" فى غزة، حيث يواجه المدنيون الفلسطينيون الجوع والمرض والخطر على نطاق واسع.
وقال أوستن إن هناك ضرورة أخلاقية وضرورة استراتيجية لحماية المدنيين فى القطاع الذى تسيطر عليه حماس وأضاف: "فى غزة اليوم، عدد الضحايا المدنيين مرتفع للغاية، وكمية المساعدات الإنسانية منخفضة للغاية".
الدمار يخيم على مخيم رفح
انهيار المنازل
دمار السيارات
دمار المنازل بسبب الغارات الجوية
دمار شامل على مخيم رفح
الشمس الذهبية تعلن قدوم فصل الربيع على بحيرات ألمانيا
تشهد بحيرات وحدائق العاصمة الألمانية ميونخ توافد الزوار للاستمتاع بالشمس فى فصل الربيع، حيث تفتح الأزهار وتسبح الطيور فى البحيرات، فيما رصدت كاميرا وكالة الأنباء الأوروبية صورا للتنزه فى حديقة ويستبارك فى ميونيخ.
وفى نفس السياق تتفتح أزهارأشجار الكرز، حيث زينت النباتات والزهور الشوارع حيث جمال شجرة الكرز بألوانها الساحرة الجذابة والرائحة العطرة الفواحة، وذلك حسبما نقلت وكالة الأنباء الأوروبية صورا لتفتح أشجار الكرز فى شوارع الحديقة الأولمبية بمدينة ميونخ بألمانيا.
كما رصد الوكالة فى غرب ألمانيا تزين حدائق شارع هيرستراس المعروف بشارع أزهار الكرز فى بون، ظهرت الأزهار الوردية تزين أزقة المدينة القديمة لتحولها إلى لوحات طبيعية خلابة تجذب الآلاف من السياح.
أزهار الربيع فى ألمانيا
أزهار
البحيرات فى ألمانيا
الحدائق فى ألمانيا
مصورة بريطانية تمضى عامين فى توثيق حياة نساء أجبرن على مغادرة أوكرانيا
فى غضون ساعات من الغزو الروسى فى فبراير 2022، أعلن الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى الأحكام العرفية فى جميع أنحاء البلاد، وأطلق عملية دفاعية مستمرة ووقع مرسوما لتعبئة المجندين، ومع عدم السماح للرجال المؤهلين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و60 عاما بمغادرة أوكرانيا، امتلأت التقارير الإخبارية بصور معظمها من النساء والأطفال الصغار الفارين من البلاد، ملفوفين بالبطانيات أو مع أجدادهم فى مكان قريب.
مثل الكثيرين، فى الأيام الأولى من الحرب، كانت المصورة البريطانى بولى برادين تتلقى معلوماتها من خلال التغطيات التلفزيونية والصحف، وفيه أدركت العلاقة بين ما كانت تشهده والأمر الواقع، حيث قالت "عندما رأيت هؤلاء النساء يغادرن أوكرانيا، فكرت فى كل ما سيتعين عليهن القيام به لدعم الأطفال وكبار السن الذين يجلبونهم. معهم"، بحسب cnn
بعد أسابيع من بدء عرض تلك الصور الصحفية الأولية، سافرت برادن إلى مولدوفا، التى تشترك فى الحدود مع أوكرانيا، وهى تفكر فى عمل جديد، حيث قالت: "كان من المهم تسجيل ما سيحدث لهؤلاء النساء" وأوضحت أنه كان يتعين عليهم العثور على سكن وتعليم ووظائف لبناء حياة جديدة.
وأضافت: "وهذا يعنى أيضًا أنهم أصبحوا فجأة لاجئين ربما كانوا مدرسين أو محامين أو أشخاصًا مهمين فى مجتمعهم كيف سيبدو ذلك بالنسبة لهم؟" سيصبح المشروع فى نهاية المطاف معرضا يسمى "مغادرة أوكرانيا"، يُعرض حاليًا فى متحف فاوندلينج فى لندن.
وتابعت: "بالطبع، من المهم أن يكون لدينا صور لخط المواجهة وما يحدث داخل أوكرانيا، ولكن من المهم أيضًا أن نفهم الدور الذى تلعبه المرأة فى الحرب، وخاصة هذه الحرب، حيث تخلت المرأة عن مكانتها فى بلدها"
يمتد فيلم "مغادرة أوكرانيا" على مدار عامين (تم التقاط أحدث صورة فى أوائل مارس 2024 ويتميز بمزيج من التصوير الفوتوغرافى الثابت والصور المتحركة، ويتتبع عن كثب قصص 6 نساء التقت بهن برادن عندما سافرت إلى مولدوفا، وإدراكًا للنطاق الأوسع للعمل، تعتبر برادن أن "مغادرة أوكرانيا" ليست مجرد تصوير لهؤلاء النساء الست وعائلاتهن، ولكن أيضا انعكاس للبلدان التى انتهى بهن الأمر فيها، والتى تشمل إيطاليا وبولندا والمملكة المتحدة. وفقًا لأحدث تقرير للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، استقبلت مولدوفا أكثر من 850 ألف لاجئ أوكرانى وأكثر من 120 ألف مواطن من دولة ثالثة منذ 22 فبراير 2022. ومن بينهم، حتى 12 نوفمبر 2023، بقى أكثر من 113 ألف شخص فى البلاد.
تصف برادن المشروع بأنه تعاونى بالكامل، حيث تشرح بالتفصيل عملها الوثيق مع النساء لبناء صورة حميمة لواقعهن الجديد، العديد من الصور عبارة عن دراسات رقيقة للحظات خاصة، تم التقاطها فى المنازل والأماكن الاجتماعية وفى وسائل النقل العام، وقالت: "لقد كانوا يروون قصتهم حقا".
أنيا
لينا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة