فى عالم مصر القديمة الكثير من الأسرار والحكايات التى لا يزال العالم حتى الآن يقف منبهرًا أمامها ويحاول استكشفها.
"الملك إخناتون".. أحد ملوك مصر القديمة الذى نال نصيبه من اهتمام الباحثين ومازالت قصته مثار جدل، فهو الملك الذى تمرد على نفوذ الكهنة ورغبتهم فى تعدد الآلهة للسيطرة على مفاصل الدولة ونادى بالتوحيد طوال فترة حكمه الممتدة إلى 17 عامًا.
بعض علماء الآثار والمؤرخين كذلك يعتقدون أن إخناتون كان ملكاً نبياً، مثلما كانت مسيرة إخناتون محيرة فإن محاولات تحويل قصته إلى عمل فنى ، كان أمرًا بالغ الصعوبة بسبب ميزانيته الضخمة.
النجم محمد صبحى ذكر فى لقاء نادر أن المرة الوحيدة التى رأى فيها المخرج الكبير الراحل شادى عبد السلام وهو يبكى كان ذلك فى شرفة مكتبه عندما تيقن عبد السلام أن فيلمه "إخناتون" لن يخرج إلى النور، وقد كان صبحى سيلعب بطولته.
الجدل حول إخناتون تجدد لكن هذه المرة بعدما انتشرت صورًا لحارس مقبرة الملك فى مدينة تل العمارنة بمحافظة المنيا التقطها المهندس كريم بدر أحد محبى التراث المصرى تُظهر التشابه الشديد بين الملك والحارس ليعود تريند حفيد الفراعنة للظهور وفيه يتداول مستخدمو مواقع التواصل صورًا شخصية لهم وأخرى لمشاهير تظهر التشابه الشديد بينهم وبين الفراعنة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة