كيف تساهم التجارة الرقمية وتجارة الخدمات في تعزيز الإدماج الاجتماعي؟

أكدت نائبة المدير العام  لمنظمة التجارة العالمية، جوانا هيل على الدور القوي الذي يمكن أن تلعبه التجارة الرقمية والتجارة في الخدمات في تعزيز الإدماج الاجتماعي والاقتصادي للمرأة، وهو ما ستعرف عليه من خلال تفاصيل كلمتها في 8 معلومات بحسب الموقع الرسمي للمنظمة.

1 - الحاجة إلى التأكد من أن مستقبل التجارة يحمل الوعد بحياة أفضل، وخاصة للنساء.  

2 - التجارة الرقمية يمكن أن توفر للنساء إمكانية وصول متزايد إلى الأسواق العالمية وفرص عمل مرنة.

3 - يمكن إزالة الحواجز التقليدية أمام دخول السوق، بما في ذلك تلك المتعلقة بالقيود المفروضة على الوقت والتنقل.

4 - يمكن للتجارة الرقمية أيضًا أن تتيح للنساء آليات التمويل التي تتجاوز الحواجز التقليدية أمام رأس المال.

5 - يشير العمل الذي أجرته منظمة التجارة العالمية ومؤسسة التمويل الدولية إلى أن تحسين الوصول إلى التمويل التجاري يمكن أن يزيد تجارة دول غرب إفريقيا بنسبة تصل إلى 16% أو 26 مليار دولار أمريكي.

6 - بالمثل، بالنسبة لمنطقة ميكونغ، فإن زيادة الوصول إلى التمويل من شأنه أن يعزز تجارة هذه البلدان بنسبة تصل إلى 8٪ في المتوسط، أو 58 مليار دولار أمريكي.  

7 -  أهمية قطاع الخدمات في الإدماج الاقتصادي للمرأة. وأشارت إلى دراسة مشتركة أجرتها منظمة التجارة العالمية والبنك الدولي أظهرت أنه في عام 2021، تم توظيف ثلاث من كل خمس نساء في الخدمات.

8 - حققت الشركات التي تقودها النساء نجاحا أكبر في قطاع الخدمات، وخاصة تلك التي يتم تقديمها عن بعد أو عبر المنصات الرقمية. ويشير هذا إلى أن بعض الحواجز المرتبطة بنوع الجنس التي تعترض ريادة الأعمال النسائية قد تكون أقل صعوبة مما هي عليه في الصناعة.