العيد يحب اللمة وتجمع العائلة ليتشاركوا الفرحة مع الأهل والجيران، ويحضروا وجبات الإفطار و التنزه في الحدائق المفتوحة واللعب بألعاب مختلفة ومتنوعة مما يعمل على زيادة التفاعل وتقوية العلاقة مع أفراد العائلة، و توجد 5 خطوات لتواصل أفضل مع العائلة والاستمتاع بالعيد سوياً، وفقا لما نشره موقع positive-parenting وهي:
التوازن
في التجمعات العائلية قد يفضل البعض التواصل مع أشخاص دون غيرهم ولكن في تواجدهم جميعا من المهم التوازن في الحديث والتفاعل معهم جميعاً وذلك للحصول على أفضل تواصل ومشاركة الفرحة بينهم جميعا.
المشاركة
من المهم لزيادة التواصل والحب في التجمعات العائلية تحديد أوقات تناول الوجبات لأنها تجمع الجميع و تقدير الآخرين، وأيضا من المهم اقتناء الألعاب الجماعية التي تجمعهم وتزيد من تركيزهم لتحقيق الفوز.
الاستماع للآخرين
التجمعات العائلية تؤدي إلى زيادة عدد المشاركين في التفاعل والتواصل والمشاركة المستمرة، ولزيادة استمرار مشاركتهم وتفاعلهم على الجميع تقدير الآخرين وترك مساحة لمن يتحدث باهتمام دون محاولة إيقافه أو إبعاده عن المشاركة.
الشعور بالإيجابية
تجمعات العائلة أو الأصدقاء تعمل على تعزيز الشعور بالإيجابية من الامتنان لجميع اللحظات والذكريات التي شاركوها وهم صغار من الذهاب للمدرسة والمذاكرة ومشاركة الألعاب، وأيضا إلتقاط الصور بعفوية وفرحة تزيد من مشاعر الإيجابية والشعور بالسعادة.
زيادة الترابط
التجمعات العائلية تجعلك تتحدث وتتفاعل معهم جميعا بصدق وحب، دون إنتقاد أو محاولة تقليل من مشاعر أحد المتواجدين، والاهتمام بإظهار الحب للجميع يدفع إلى زيادة الترابط بينهم وتقليل الفجوات التي قد تنتج من التعامل بسلبية أو أسلوب غير مفضل.
تجمع عائلي