10 سنوات كانت كفيلة بتغيير خريطة مصر العمرانية منذ تولى الرئيس السيسى المسؤولية بالعام 2014، وكانت رؤية الحكومة فى إنشاء حزمة جديدة من مدن الجيل الرابع بمثابة إنقاذ مصر من كارثة تهددها، تتمثل فى الكثافة السكانية واختناق المدن القديمة، وفضلا عن إعادة التوزيع الديموغرافى فقد أصبحت المشروعات الجديدة سريعا مراكز لريادة الأعمال والاستثمار والتنمية، وتقدمت العاصمة الإدارية ومعها العلمين الجديدة وغيرهما، لتتضافر معا فى رسم ملامح مختلفة وأكثر حداثة وجذبا للجمهورية الجديدة.
ساهمت مدن الجيل الرابع فى مضاعفة مساحة العمران لتصبح 14% بدلاً من 7% وتستوعب 30 مليون مواطن
بلغت استثماراتها 705 مليارات جنيه حتى الآن منها 163 مليارًا فى العاصمة الإدارية
تمثل مدن الجيل الرابع الحل الوحيد الذى تتعلق به آمال الحكومة لمواجهة الزيادة السكانية
بلغ معدل الإنفاق على المدن منذ 1978 حتى 2024 حوالى 300 مليار جنيه بمتوسط 1.9 مليار جنيه سنويًا
منذ عام 2014 حتى 2024 قفز معدل الإنفاق على المدن لنحو 60 مليار جنيه فى السنة
هدف مدن الجيل الرابع ليس الرفاهية ولكن استيعاب الزيادة السكانية الكبيرة، ومضاعفة العمران بدلاً من التكدس فى الوادى والدلتا
بدأت وزارة الإسكان تنفيذ مخطط المرحلة الأولى من مدن الجيل الرابع والتى تضم 22 مدينة جديدة فى عام 2018 لمضاعفة المسطح المعمور فى مصر
أبرز مدن الجيل الرابع
العلمين الجديدة، المنصورة الجديدة، شرق بورسعيد، الجلالة، الإسماعيلية الجديدة، امتداد مدينة الشيخ زايد، ناصر غرب أسيوط، غرب قنا، توشكى الجديدة، حدائق أكتوبر، شرق ملوى، والفشن الجديدة شرق بنى سويف
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة