قدم "اليوم السابع" بثا مباشرا، لانتشار بائعي السعف تزامنا مع أجواء احتفال الأقباط بأحد الزعف أو أحد "الشعانين"، كما يطلق عليه بالكنيسة المصرية، وهو ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة أورشليم القدس، واستقبله أهالي المدينة بأغصان الزيتون وأغصان النخل احتفالا بقدومه إلى المدينة.
وقد انتشر بائعو الزعف بأشكاله الجميلة التي تلائم تلك المناسبة، ويقوم البائعون بتضفير زعف النخل بأشكال جميلة محببة لدى الأقباط مثل أشكال الصليب مزينة بالورود، وأشكال أخرى مثل شكل القلب والصليب والتاج وأغصان القمح.
ويقول نادر أبو كراس أحد بائعى الزعف، أنه تعلم تلك المهنة من والدة حيث يتم الاستعداد لها قبل العيد بإسبوع تقريبا ، حيث يتم إقتطاع أغصان النخيل و تضفيرها بالاشكال المختلفة، و يقوم بالاستعداد له من أسبوع تقريبا حيث يقوم بشراء زعف النخيل ، ووضع علية البرسيم حتى لا يجف و يقوم بالتضفير بالاشكال المحببه للاقباط ،من القلب و الصليب و التاج و غيرها من الاشكال المحببه .
واضاف انطونيوس زكي ، بائع الزعف نه منذ الصغر تعلم الاشكال المحببه احتفالا باحد الزعف و هى مهنة محببه الية جدا للمشاركة فى فرحة العيد ، ومنهااشكال جديدة محببه مثل الصليب و القلب المزين بمجموعة من الصلبان بالداخل
اشكال--مختلفه-من-السعف-في-الإسكندرية
اقبال--علي-شراء-السعف-في-الإسكندرية
الاحتفال-بحد-الزعف-في-الإسكندرية
الاحتفال-في-حد-السعف-بالإسكندرية
السعف-في-الإسكندرية
انتشار---اشكال-الزعف--في-شوراع-الإسكندرية
انتشار-اشكال-السعف-في-الإسكندرية
انتشار-بائعي-السعف.--في--الإسكندرية
انتشار--بائعي--السعف-بمحافظة-الإسكندرية
انتشار-بائعي-السعف-في--الإسكندرية
انتشار-بائعي-السعف-في-الإسكندرية_1