كشف الممثل العالمى راسل براند أعن أنه تم تعميده "لترك الماضي وراءه"، وذلك بعدما اتهم الممثل الكوميدي بتهم متعددة منها الاغتصاب والاعتداء والإساءة العاطفية بين عامي 2006 و2013 في تحقيق مشترك بين القناة الرابعة وتايمز وصنداي تايمز العام الماضي 2024.
وقد نفى النجم بشدة جميع الاتهامات، وفي منشور على موقع Instagram ، أكد براند أنه كان "يأخذ زمام المبادرة" و"يتعمد"، وقال: "ما تم شرحه لي هو أنها فرصة للموت والولادة من جديد، فرصة لترك الماضي خلفك والولادة من جديد باسم المسيح".
وتابع براند: "الناس يسخرون جدًا من الاهتمام المتزايد بالمسيحية والعودة إلى الله، لكن بالنسبة لي، الأمر واضح، مع تدهور المعنى في العالم الحديث، ومع انهيار أنظمة قيمنا ومؤسساتنا، أصبحنا جميعًا ندرك بشكل متزايد أن هناك هذا الشخص المألوف بشكل مخيف والصحوة التي عرفناها جميعًا طوال حياتنا، بداخلنا ومن حولنا، وهذا أمر مثير للغاية بالنسبة لي".
وأكد براند: "أحد مخاوفي هو أنني أفكر في القيام بذلك في نهر التايمز، وأترك الخطايا ورائي، ولكن ربما ألتقط بعض الفيروسات الخطيرة جدًا".
راسل براند