قال مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية، عن عُبَادَة بْنُ الصَّامِتِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ خَرَجَ يُخْبِرُ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ فَتَلاحَى رَجُلانِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَقَالَ: «إِنِّي خَرَجْتُ لأُخْبِرَكُمْ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ، وَإِنَّهُ تَلاحَى فُلانٌ وَفُلانٌ فَرُفِعَتْ، وَعَسَى أَنْ يَكُونَ خَيْرًا لَكُمْ، الْتَمِسُوهَا فِي السَّبْعِ وَالتِّسْعِ وَالْخَمْسِ». [أخرجه البخاري]
ونشرت دار الإفتاء عددا من الأدعية المستحبة: اللهم إنا نسألك زيادةً في الإيمان وبركةً في العمر، وصحَّةً في الجسد، وسَعة في الرزق، وتوبة قبل الموت، وشهادة عند الموت، ومغفرة بعد الموت، وعفوًا عند الحساب، وأمانًا من العذاب، ونصيبًا من الجنة، وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم يا رب العالمين.
اللهم أَقِلْ عثراتنا واغفرْ زلَّاتنا وكفِّر عنَّا سيئاتنا وتوفَّنا مع الأبرار، يا عزيزُ يا غفَّار برحمتك يا أرحم الراحمين.
اللهم استُرْ عَوْرَاتِنا، وآمِنْ رَوْعاتِنا، واحفظنا من بين أيدينا، ومِن خلفنا، وعن يميننا، وعن شمائلنا، ومِن فوقنا، ونعوذ بعظمتك أن نُغتالَ من تحتنا يا رب العالمين.
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك، ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة