حقق فيلم الحركة والإثارة Bad Boys: Ride or Die للنجم العالمي ويل سميث، إيرادات ضخمة وصلت لـ 120 مليون دولار عالمياً، بعد ان حقق 105 ملايين جنيه في الأسبوع الأول، ليحقق نجاحات كبيرة في مسيرته داخل شباك التذاكر.
فيلم Bad Boys: Ride or Die ، حقق احياء كبير للموسم الصيفي للأفلام بعد تحقيقه 120 مليون دولار عالمياً، وجذب جمهوراً متنوعاً بنسبة 70% منهم أصحاب البشرة السمراء ومن ذوي الأصول الاسبانية، وسبق وحققت سلسلة Bad Boys إيرادات تخطت 14.5 مليار دولار طوال مسيرته التي استمرت لثلاثة أجزاء.
فيلم Bad Boys: Ride Or Die يقوم ببطولته كل من سميث ومارتن لورانس، ويمثل عودة سميث الثانية إلى الشاشة الفضية بعد حادثة صفعة الأوسكار سيئة السمعة في عام 2022، وقد لاقى الفيلم استقبالًا إيجابيًا.
حقق فيلم Ride Or Die، الذي بلغت ميزانيته 100 مليون دولار، عطلة نهاية أسبوع ناجحة على مستوى العالم، حيث جمع 19.3 مليون دولار في أوروبا.
تم إصدار الفيلم الأول في سلسلة Bad Boys في عام 1995، وظهر فيه لورانس وسميث في دور محققي المخدرات في ميامي، مايك لوري وماركوس بورنيت. حقق الفيلم الأول أكثر من 141 مليون دولار في شباك التذاكر مقابل ميزانية قدرها 19-23 مليون دولار، لكنه تلقى آراء متباينة من النقاد.
أصبح Bad Boys II هو الجزء الثاني لسلسلة وطرح في عام 2003، وكان عاشر أعلى فيلم من حيث الإيرادات في ذلك العام، حيث تجاوز 273 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
كما تم إطلاق الجزء الثالث من سلسلة Bad Boys بنجاح، حيث حقق 246 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، ومع ذلك، تم قطع عرضه فجأة عندما تم إغلاق المسارح بسبب فيروس كورونا في 2020.