يبدو أن ميجان ماركل تجد صعوبة في العثور على موظفين لمشروعها التجاري الجديد، حيث تكافح دوقة ساسكس، التي تم وصفها سابقًا بإساءة معاملة موظفيها في Frogmore Cottage، للعثور على موظفين في شركة American Riviera Orchard.
وفي حديثه إلى The Mirror، كشف السيد كوين: "واحدة من أكبر مشاكل ميجان عندما كانت تعيش في قصر كنسينجتون في لندن هي أنها تعتقد أن الموظفين يجب أن يقفزون عندما يُطلب منهم القفز "بمعني ينفذون أي امر يطلب منهم" فهي لا تتمتع بلياقة الطلب ".
وأضاف: "نتيجة النظرة الصارمة لميجان هي أنها تواجه صعوبات في العثور على موظفين لعلامتها التجارية الجديدة، فهي تريدهم أن يكونوا مليئين بالأفكار الخاصة بهم، ولكن أيضًا متوافقين تمامًا مع رغباتها".
وتابع الخبير: "ولكن لكي تنجح علامتها التجارية، عليها أن تأخذ النصائح وتتقبلها وتسمح للموظفين الذين يعرفون الكثير عن هذه الأمور باتخاذ بعض القرارات. وهذا أمر صعب حقًا بالنسبة لميجان لأنها ليست حكيمة في هذا الامر. "
وعلي جانب اخر قال أحد الخبراء الملكيين، إن ميجان ماركل هى الملامة فى افتقار طفليها الأمير آرتشى والأميرة ليليبيت إلى العلاقات مع الأسرة المالكة، حيث قالت المعلقة الملكية جينى بوند "سيبدو بلا شك غريبًا وربما محزنًا إذا لم يتمكن الطفلان من قضاء بعض الوقت مع جدهما الملك تشارلز والأمير ويليام وأفراد أسرهم الآخرين".
وأضافت حسب ما نشر موقع geo.tv قائلة "يكبر الأطفال ولديهم فضول فطرى بشأن تراثهم وخلفياتهم... وعندما يكون تراثك أحد أشهر العائلات فى العالم، فسيبدو بلا شك غريبًا وربما من المحزن أنك بالكاد تعرفهم أو تتذكرهم".
وأوضحت جينى أيضًا: "تخيل آرتشي، وهو بالغ من العمر 15 عامًا، يقول لأصدقائه: "جدى كان الملك!" وعمى سيكون الملك أيضًا. لكنه بالكاد يعرفهم أو يقابلهم، كم هو محزن.. وسيتعين على ميجان أن تتحمل العبء الأكبر من المسؤولية عن ذلك".