توافد الآلاف من المواطنين لأداء صلاة عيد الأضحى بمسجد الحسين.. فيديو

الأحد، 16 يونيو 2024 05:45 ص
توافد الآلاف من المواطنين لأداء صلاة عيد الأضحى بمسجد الحسين.. فيديو صلاة العيد
كتب محمود راغب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بدء منذ قليل توافد الآلاف على مسجد الإمام الحسين بمحافظة القاهرة، لأداء صلاة عيد الأضحى المبارك، حيث شهد المسجد توافد الآلاف من المواطنين، وخصصت إدارة المسجد أماكن للرجال وأخرى للسيدات، وحرصت إدارة المسجد على توفير سبل الراحة للمصلين بداية من تنظيم عملية دخولهم لأداء الصلاة .

وشهد محيط المسجد إجراءات للتأكيد على المواطنين منع التزاحم على بوابات الدخول، وخصصت إدارة المسجد بوابات لدخول الرجال وأخرى لدخول السيدات، فى إطار العملية التنظيمية لأداء صلاة العيد.

ويشهد مسجد الإمام الحسين بمحافظة القاهرة، أجواء روحانية وسط تعالى أصوات الآلاف من المواطنين بتكبيرات العيد.

وقالت وزارة الأوقاف فى بيان بشأن التكبير فى عيد الأضحى، إن فى وقت البدء به قبل صلاة العيد سعة، مؤكدة أن التكبير سنة فى العيدين، ويَبدأُ وقتُ التكبيرِ فى عيدِ الأضحى المبارك من فجر يوم عرفة التاسع من ذى الحجة، وينتهى بعصر آخر أيام التشريق الثالث عشر من ذى الحجة، فعن ابنِ عبَّاسٍ رَضِى اللهُ عنهما: أنَّه كان يُكبِّرُ من غَداةِ عَرفةَ إلى صَلاةِ العَصرِ من آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ.

ويكون التكبير بعد الصلاة المفروضة، كما يستحب الإكثار من التكبير فى هذه الأيام بصفة عامة.

ومن صيغ التكبير : "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد".

ومنها : "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا".

وعن هذه الصيغة الأخيرة قالت دار الإفتاء المصرية : هى صيغة مشروعة صحيحة استحبها كثير من العلماء ونصوا عليها فى كتبهم، وقال عنها الإمام الشافعى - رحمه الله تعالى: "وإن كَبَّر على ما يكبر عليه الناس اليوم فحسن، وإن زاد تكبيرًا فحسن، وما زاد مع هذا من ذكر الله أحببتُه".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة