انتقلت أحداث الحلقة الثانية من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragon، إلى دراجوستون حيث تعيش الملكة راينيرا تارجارين ، وزجها الأمير دايمونن شقيق والدها، وأطفالهما وعائلة فيلاريون، مع صدمة الملكة لا حدث في ريد كيب، ومعرفتها باتهامها بـ قتل الطفل جيهيريس وانتشار الخبر بين العائلات في الممالك السبعة، ومن ثم طالبت بـ زيادة عدد الحراسة.
ومن ثم واجهت الملكة راينيرا مع زوجها الأمير دايمون حول إرساله قتلى لـ قتل الأمير إيموند تارجارين، الذى اكد لها أنه لم يأمر بـ قتل أي شخص أخر من نسل الـ تارجارين او هايتاور.
واحتدت المحادثة بين الملكة راينيرا والأمير دايمون حول موقفه من جلوسها على العرش الحديدى، او تنصيبها خلفا لـ والدها الملك فيسيريس تارجارين، وأنها تشعر أنه يستخدمها فقط للوصول إلى ما يريد وانه لا يكترث لأمرها، ولا يعترف بها كـ ملكة للممالك السبعة، وأنه يريد فقط الحصول على نصيبه في الجلوس على العرش الحديدى.
وتتابعت أحداث الحلقة الثانية من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragon، مع ذهاب الأمير دايمون لـ هارينهول لحشد جيش لـ مساندة زوجته الملكة راينيرا، وطلب الأخيرة من ابنته الأميرة بايلا بأخذ تنتيها والذهاب لـ مراقبة كينجزلانديج، وطلبت منها عدم الوقوع في أي أخطاء أخرى، وبسؤالها عن والدها، أخبرتها الملكة راينيرا أن عليه اتباع طريقة الخاص.
ومن ثم ذهب السير كريستول كول إلى السير أريك وخاص نقاش حاد معه، بسبب خاينة شقيقه السير إريك لـ الملك إيجون الثانى، وتحالفه مع الملكة راينيرا، وطلب منه تصحيح الوضع من خلال الذهاب إلى دراجوستون وقتل الملكة بنفسه، او التشكيك في ولائه للملك إيجون الثانى.
وشهدت أحداث الحلقة الثانية من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragon حديث بين الأمير جاركايس فيلاريون وزوجته المستقبلية الأميرة بايلا عن طريقة تعاملها مع والدها الأمير دايمون، وعن ما يتذكره الأول عن والده وعمها، وبدوره أخبرها انه كان يعلمهم الصيد، ويغنى لهم اغانى البحارين التقليدية، ومن ثم سألته بايلا عن السير هاروين سترونج، ليجيب عليها قائلا انه كان عطوفا، وكان يطلقون عليه اسم محطم العظام، وأنه كان يحبهم، وانتهى الحوار بينهما باعتراف الأمير بـ فقدانه بـ شقيقه لوسيريس فيلاريون الذى قتل على يد الأمير إيموند في نهاية الموسم الأول من سلسلة House of the Dragon.
وكشف الأمير تارجارين شقيق الملكة راينيرا أنه نادم على قتله لـ لوسيريوس، ولكنه كان غاضب منهم لأنه كان مختلف عنهم، وكانوا دائما ما يسخرون منه.
ودار نقاش أخر بين اللورد كولاريس فيلاريون وزوجته الأميرة رينيس تارجارين، حول مغادرة اللأمير دايمون وطريقة تعامله مع الأحداث التي تجرى حولهم، وشعوره بالتهميش وعدم اختياره للجلوس على العرش الحديدى، والخوف من وقوف دايمون أمام الملكة راينيرا.
الأمير جاركاريس والأميرة بايلا
الأمير دايمون
الأميرة بايلا
السير كريستول كول
اللورد كولاريس فيلاريون وزوجته الأميرة رينيس تارجارين
الملكة راينيرا
دايمون
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة