أعلنت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، عددا من التوصيات والمحاور لتفعيل المسئولية المشتركة في تعزيز وتسريع تنفيذ مبادرة الـ 100 مليون شجرة، الذي نظمته وزارة البيئة بالتعاون مع المكتب العربي للشباب والبيئة والمنتدى المصري للتنمية المستدامة، وشارك به ممثلو الوزراء ومجلسا النواب والشيوخ وعدد من الخبراء والمتخصصين في مجال البيئة والجمعيات الأهلية والمراكز البحثية والعلمية المتخصصة والجامعات، ونقابة الزراعيين، وممثلو الإعلام والشباب والمرأة.
خلال هذا التقرير نرصد أبرز هذه التوصيات:
أولا: العمل على تخطيط زراعة الأشجار ومراعاة الشكل الجمالي والبيئة البصرية للأماكن المقرر تشجيرها
ثانيا: وضع آليات للتنفيذ والتحقق والرقابة بدافع التحفيز والتدقيق.
ثالثا: الدعم المؤسسي من خلال وجود كيان موحد لإدارة ملف التشجير.
رابعا: العمل على وجود قاعدة بيانات بالمساحات الخضراء وتكويدها.
خامسا: توفير المناخ الداعم من خلال زيادة الوعي المجتمعي والترويج الإعلامي.
سادسا: تدريب وتأهيل المتخصصين القائمين على أعمال التشجير بالجهات التنفيذية.
سابعا: تقديم الدعم الفني بتحديد الأماكن والمواصفات والاستدامة المائية والمالية.
ثامنا: السعي لتحقيق المردود الاقتصادي من خلال العمل على زراعة الأشجار ذات قيمة اقتصادية للاستفادة منها.
تاسعا: توفيرآليات الاتصال بإصدار بيانات رسمية لإعلام المواطنين بالمشروعات التنموية التي يتم تنفيذها وما قد يترتب عليها من إزالة لبعض الأشجار ومخططات الإحلال لتلك الأشجار لتفادي انتشار البيانات والأخبار المغلوطة.
عاشرا : الإعلان عن التقدم المحقق في تنفيذ المبادرة الرئاسية بصورة دورية
