شهدت أحداث الحلقة الثالثة من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragon، وصول الأمير دايمون إلى قلعة هارينهال، ولقائه مع عائلة سترونج التي أعلنت ولائها للملكة راينيرا.
والتقى الأمير دايمون مع السير سايمون سترونج امير قلعة هارينهول، وتحدثا عن السير لاريس سترونج الذى يعمل لـ صالح الملكة أليسنت هايتاور وابنها الملك إيجون الثانى، والذى قام بحرق والده وشقيقه في القلعة، ولهذا السبب لا يكن أي من ساكنى قلعة هارينهال ولائهم لـ اللورد لاريس.
ومن ثم انتقلت أحداث الحلقة الثالثة من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragon إلى كينجزلاندينج حيث يستعد السير كريستول كول ومجموعة من الحرس الذى دربهم بنفسه للتحرك للسيطرة على هارينهال، ولتقدم له الملكة أليسنت هايتاور شقيقها السير جواين هايتاور الذى سيذهب معه في رحلته.
واجتمعت الملكة راينيرا مع مجلسها في دراجونستون للتفكير في طريقة سلمية للسيطرة على العائلات التي أعلنت ولائها للفريق الأخضر، خاصة مع عدم وصول اى معلومات من الأمير دايمون، كما أنها رفضت استخدام التنانين، بينما طلب منها أعضاء المجلس أن تختفى لبعض الوقت، الذى رفضته وبقوة، وانتهى الاجتماع مع الأميرة رينيس وهى تخبرهم أن الملكة راينيرا ترتدى تاج جدها جيهيريس "المصالح"، الحاكم الرشيد الذى امتد حكمه لفترة أطوا من أي ملك من عائلة تارجاريان.
والتقت الأميرة رينيس مع زوجها كورليس فيلاريون فى خلال الحلقة الثالثة من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragon الذى أخبرته بـ مغادرة ابنة بنتهما الأميرة رينا مع صغار الملكة رينيرا، وطلبت منه أن يعلنها وريثة لعرش دريفتمارك بدلا من ابن ابنه جوفرى، وأكدت له ان الملكة رينيرا لن تستاء من هذا الأمر، خاصة أنهم في حرب ويحتاجون لوضع خطة في حال حدوث أي مكروه لأى منهما.
وانتقلت أحداث الحلقة الثالثة من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragonحيث تستعد الأميرة رينا في التحرك مع صغار الملكة راينيرا والتنانين وبيضهم، التي أكدت للأولى أنها أملهم الوحيد للمستقبل في حال موتهم جمعيا فـ هي الوريثة الوحيدة مع الصغار.
الأمير دايمون
الأميرة راينيرا
الأميرة رينيس وكورليس فيلاريون
السير سايمون سترونج
الملكة أليسنت والسير كريستول كول
جواين هايتاور