حلم الجمهورية الجديدة.. 70% من قرى مطروح تستفيد من مبادرة حياة كريمة "فيديو"

الأحد، 14 يوليو 2024 04:16 م
حلم الجمهورية الجديدة.. 70% من قرى مطروح تستفيد من مبادرة حياة كريمة "فيديو" حياة كريمة بمطروح
كتب أحمد إسماعيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بث تليفزيون اليوم السابع تغطية إخبارية من إعداد الزميل أحمد إسماعيل وتقديم  سارة إسماعيل للحديث عن جهود مبادرة حياة كريمة لتنمية وتطوير 70% من قرى مطروح.

بدأت محافظة مطروح التخطيط التنفيذى للمرحلة الثانية من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" فى 29 قرية بـ7 مراكز من بين الـ 8 مراكز بالمحافظة، بعد الانتهاء من حصر كل احتياجات ومطالب المواطنين بالقرى والتجمعات المستهدفة بالمحافظة، وإعداد خطة تنموية متكاملة فى كل القطاعات الخدمية وقطاعات المرافق المطلوبة.

ونستعرض لكم في تلك التغطية  أبرز المعلومات عن جهود مبادرة الرئيس حياة كريمة بمحافظة مطروح.

بتنفيذ المرحلة الثانية يصبح إجمالى القرى المستفيدة من المبادرة الرئاسية 40 قرية، على مستوى المحافظة من إجمالى 56 قرية، بنسبة نحو 70 % من عدد قرى المحافظة.

تضمنت مراحل التخطيط لتنفيذ المرحلة الثانية، من المبادرة الرئاسية حياة كريمة، 29 قرية وتوابعها وعدد من التجمعات السكانية، فى مختلف مراكز ومدن المحافظة.

الانتهاء من معاينة 15 وحدة محلية قائمة و16 مركز شباب، و26 نقطة إسعاف، بالمرحلة الثانية بمراكز مرسى مطروح والحمام والضبعة وسيدى برانى والسلوم و النجيلة، وجارِ استكمال المعاينات بمركز سيوة وباقى القطاعات للانتهاء منها في أقرب وقت.

تهدف المرحلة الثانية من حياة كريمة تحقيق أقصى استفادة للمواطنين فى القرى المدرجة بها وهى 29 قرية وتوابعها و7 تجمعات.

يعد المشروع القومي لتطوير قرى الريف المصري “حياة كريمة” هو حلم الجمهورية الجديدة الذي أحدث نقلة نوعية بالارتقاء بالريف المصري الذي طالما عانى من انعدام المقومات الأساسية؛ فقد أنهت “حياة كريمة” عصور التهميش في كل قرى مصر التي ظلت على مدى عقود طي النسيان والإهمال.

فقد حظي الريف المصري باهتمام بالغ، فكان على أجندة اهتمام الدولة المصرية، وتستهدف مبادرة “حياة كريمة” تغيير حياة أكثر من 58 مليون مواطن في الريف المصري إلى الأفضل؛ وتغطي في مرحلتها الأولى أكثر من 4500 قرية، بإجمالي 175 مركزًا في 20 محافظة، من إحداث طفرة شاملة للبنية التحتية، والخدمات الأساسية، والارتقاء بجودة حياة المواطنين الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وإحداث تغيير إيجابي في مستوى معيشتهم، وخلق واقع جديد من التنمية الشاملة المستدامة لهذه التجمعات الريفية المحلية.

 

 

 

 

 


 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة