تستعد النجمة النجمة العالمية سيلين ديون لإحياء افتتاح الأوليمبياد 2024، غداً الجمعة بعد فترة مرض صعبة مرت بها خلال الأيام الماضية، وسيقام خارج الملعب لأول مرة في التاريخ، ويجمع الحفل 3500 ممثل وراقص وعازف موسيقي.
وهذه ليست المرة الأولى التي تحيي فيها سيلين ديون حفل افتتاح الأوليمبياد، فقد أحيته من قبل في عام 1996، حين أقيم في أتلانتا في الولايات المتحدة.
وكانت ظهرت المغنية العالمية سيلين ديون بشكل مفاجئ على خشبة المسرح في الجولة الأولى من دوري الهوكي الوطني "NHL" في لاس فيجاس، وهو أول حدث لها منذ إصدار فيلمها الوثائقي "I Am: Céline Dion"، الذي يروي معركتها مع متلازمة الشخص المتصلب.
ارتدت سيلين ديون قميصًا أبيض بأزرار وتنورة كريمية، وشقت طريقها إلى مسرح Sphere مع ابنها الأكبر، رينيه تشارلز أنجيليل، 23 عامًا، بينما كان الجمهور يهتف.
ثم أعلنت سيلين ديون عن اختيار فريق مونتريال كنديانز الخامس، وكتبت من خلال حسابها على موقع الصور إنستجرام قائلة:" سعيدة جدًا لأنني تمكنت من الإعلان عن اختيار مونتريال كنديانز في الجولة الأولى من NHL لعام 2024".
وأضافت ديون قائلة: "شكرًا للكنديين على دعوتي، وشكرًا لـ NHL على الاهتمام الجيد بعائلتي، لقد استمتعنا كثيرًا!".
ويركز جزء كبير من الفيلم الوثائقي الجديد للمخرجة إيرين تايلور I Am: Celine Dion على تأثير تشخيص المغنية العالمية سيلين ديون لمتلازمة الشخص المتصلب على صوتها.
في خلال فيلم I Am: Celine Dion تظهر ديون وهي تتوق للعودة إلى الغناء مرة أخرى، كما أنها تكافح من أجل تسجيل أغانى جديدة، وتتأمل فيما ستفعله بدون نطاقها الصوتي المرن الشهير، لكن فقط في الدقائق الأخيرة من I Am: Celine Dion، تكشف ديون عن تفاصيل مدمرة، حول كيف يهدد الاضطراب العصبي النادر حياتها أيضًا.
النجمة سيلين ديون
الفنانة سيلين ديون
سيلين ديون
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة