أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، وزوجته ميشيل أوباما، عن دعم كامالا هاريس كمرشحة عن الحزب الديمقراطي للسباق الرئاسي في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال أوباما، عبر حسابه على منصة X: "في وقت سابق من هذا الأسبوع، اتصلت أنا وميشيل بصديقتنا كامالا هاريس، لقد أخبرناها أننا نعتقد أنها ستكون رئيسة رائعة للولايات المتحدة، وأنها تحظى بدعمنا الكامل في هذه اللحظة الحرجة بالنسبة لبلدنا"، مضيفا: "سنبذل كل ما في وسعنا للتأكد من فوزها في نوفمبر".
Earlier this week, Michelle and I called our friend @KamalaHarris. We told her we think she’ll make a fantastic President of the United States, and that she has our full support. At this critical moment for our country, we’re going to do everything we can to make sure she wins in… pic.twitter.com/0UIS0doIbA
— Barack Obama (@BarackObama) July 26, 2024
وسبق كشف استطلاع للرأى أجرته صحيفة نيويورك تايمز وكلية سينا بعد تنحى الرئيس جو بايدن عن سباق انتخابات الرئاسة الأمريكية، أن المرشحة الديمقراطية المحتملة كامالا هاريس محاصرة فى سباق متقارب مع المرشح الجمهورى دونالد ترامب، ويفصل بينهما نقطة واحدة فقط بين الناخبين المحتملين.
Earlier this week, Michelle and I called our friend @KamalaHarris. We told her we think she’ll make a fantastic President of the United States, and that she has our full support. At this critical moment for our country, we’re going to do everything we can to make sure she wins in… pic.twitter.com/0UIS0doIbA
— Barack Obama (@BarackObama) July 26, 2024
وأشارت الصحيفة إلى أن هاريس، نائبة الرئيس الأمريكى، تبدأ معركتها من أجل الرئاسة التى تستمر 103 يوما متعادلة تقريبا مع ترامب، حيث أعاد ترشيحها توحيد الحزب الديمقراطى بعد انقسام شديد حول الرئيس بايدن.
وبعد أيام من انسحاب بايدن فى ظل ضغوط من قادة الحزب، أظهر الاستطلاع أن الديمقراطيين يحتشدون خلف هاريس حيث قال 14% فقط إنهم يفضلون خيارا أخر. وقال 70% من الناخبين الديمقراطيين أنهم يريدون أن يعزز الحزب موقفه خلفها بدلا من الانخراط فى عملية أكثر تنافسية وطويلة الأمد.