3 أبراج تحب إرسال رسائل صوتية بدلاً من النصية.. "عشان تعبر عن نفسها أحسن"

السبت، 27 يوليو 2024 04:00 م
3 أبراج تحب إرسال رسائل صوتية بدلاً من النصية.. "عشان تعبر عن نفسها أحسن" رسالة صوتية.. صورة توضيحية
كتبت: سما سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لكل شخص طريقة في ارسال رسالته للجميع، فهناك من يقوم بتنسيق كلماته بعلامات الترقيم، وهناك من يضيف الوجوه التعبيرية، وأخر يدقق في حروفه وكلماته، وهناك أيضا من يرى أن الرسالة الصوتية هي الطريقة المثالية التي يمكن أن تساعد في التواصل بين شخصين، حتى لا يفهم المتلقي كلماته المكتوبة بطريقة خاطئة، ولكن مشكلة تلك الرسائل أنه ممكن أن تتخطى الدقيقتين، وهذه طريقة قد تسبب ضيق للمتلقي، ويستعرض اليوم السابع الأبراج الفلكية التي تفضل إرسال الرسائل الصوتية بدلاً من الرسائل النصية، مما تجعل هذه الطريقة في التواصل أكثر جاذبية لها، وفقاً لما نشره موقع " bustle".

الرسائل الصوتية
الرسائل الصوتية

برج الجوزاء

يستمتع أصحاب برج الجوزاء بالتحدث مع الآخرين، ولا يقتصر الأمر على التحدث فقط، بل هم أيضًا مستمعون جيدون، فعندما تخطر فكرة ببالهم، يفضلون مشاركتها على الفور عبر رسالة صوتية بدلاً من كتابة رسالة نصية، كما أن هذا الشخص يبحث عن التفاعل الحي، ولذلك قد يقوم بإرسال رسالة صوتية طويلة قد تصل إلى 10 دقائق، وفي بعض الأحيان يتصل مباشرة بعد إرسال الرسالة الصوتية للتفاعل بشكل أكثر حيوية.

رسالة صوتية
رسالة صوتية

برج العذراء

يعرف أصحاب برج العذراء بحب التواصل وإيضاح الأمور للمتلقي بشكل واضح، ويعتقد أن الرسائل الصوتية وسيلة جيدة لتحقيق ذلك، حيث أنه يميل إلى تسجيل محادثات شبيهة بالبودكاست، حيث يتحدث عن كل ما يدور في ذهنه بدلاً من تخصيص وقت للرد على كل رسالة نصية بشكل منفصل، كما أنه يستطيع أداء مهام متعددة أثناء إرسال الرسائل الصوتية، مما يجعلها وسيلة فعالة للتواصل دون تعطيل روتينه اليومي.

فتاة تبتسم
فتاة تبتسم

برج الجدي

مولود برج الجدي معروف بكونه عمليًا وواقعيًا، ويفضل استخدام الرسائل الصوتية لأنه يعتقد أنها وسيلة فعالة للتواصل، كما أنه يخصص وقتًا طويلاً لتسجيل رسائل صوتية مليئة بالنصائح، مما يجعله يتميز في هذا النوع من التواصل، بالإضافة إلى أنه لا يحب النميمة وغالبًا ما يكون مشغولًا، لذلك يفضل الرسائل الصوتية التي تتيح له التواصل بشكل مختصر وفعّال دون الانغماس في محادثات جماعية طويلة.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة