كل ما تريد معرفته عن حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية الجديد

الأربعاء، 03 يوليو 2024 11:09 ص
كل ما تريد معرفته عن حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية الجديد حسن الخطيب
كتب عبد الحليم سالم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يحلف حسن الخطيب، اليمين الدستوى وزيرا للاستثمار بعد عودة الوزارة مجددا وضم قطاع التجارة الخارجية لها، ويشغل حسن الخطيب، منصب عضو مجلس إدارة البنك المركزى حتى تاريخه كما شغل عضو مجلس إدارة غير تنفيذي في صندوق مصر السيادي، في الفترة من 2019 إلى 2023، ومنصب المدير التنفيذي للاستثمار المباشر في البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية EBRD في الفترة من 2014 حتى 2023، حيث كان مشرفًا على جميع الاستثمارات المباشرة للبنك وصناديق الاستثمار المباشر على مستوى جميع البلدان التي يعمل بها، والبالغ عددها 38 دولة بإجمالي محفظة استثمارية تتراوح بين 8 و10 مليارات دولار، وشغل منصب مدير منطقة جنوب وشرق البحر الأبيض المتوسط لقطاعات الصناعة والتجارة والأعمال بالبنك من يونيو 2012 حتى مارس 2014.

كما شغل منصب رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للتنمية السياحية من يونيو 2011 وحتى يونيو 2012، وشركة فندق أوبروي سهل حشيش، والشركة السياحية المصرية، وتولى مناصب قيادية بمجموعة كارلايل، وهو صندوق استثمار في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تقدر أصوله بنحو 550 مليون دولار، خلال الفترة من 2007 إلى يونيو 2011، منها منصب كبير مستشاري المجموعة، والمدير التنفيذي، حيث أشرف على الاستثمارات في شمال إفريقيا وتركيا ومجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى كونه عضوًا في لجنة الاستثمار للصندوق.


وتولى الخطيب، رئاسة مجلس إدارة شركة وادي النيل للأسمنت (2006-2007)، وكان الشريك الإداري في كل من المجموعة المالية هيرميس للاستثمار المباشر (2003-2006) وشركة التجاري الدولي للاستثمار (CIIC) في الفترة من 2001-2003، وتولى منصب المدير التنفيذي في كل من شركة العبور للصناعات المعدنية (2000-2001)، وشركة الأهلي للتنمية والاستثمار (ADI) (2001-1995).
ويعد  مؤسس وعضو مجلس أمناء اللجنة التنفيذية لمؤسسة مصر الخير، وسبق أن تولى رئاسة مجلسي إدارة الجمعية المصرية للاستثمار المباشر، والجمعية المصرية لشباب الأعمال، إلى جانب عضويته في مجالس إدارات المركز المصري للدراسات الاقتصادية، والمجلس المصري للتنافسية، والغرفة التجارية الأمريكية .







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة