التقت إن جينيفر لوبيز مع بن أفليك فى المنزل الذى يعيش فيه خلال عطلة نهاية الأسبوع بعد أن أمضيا أكثر من شهرين منفصلين، ووفقًا لتقرير حديث لمجلة People، زارت جى لو البالغة من العمر 55 عامًا منزل بن أفليك المستأجر في برينتوود، يوم الأحد 11 أغسطس.
وأفاد الموقع أيضًا أن بن أفليك كان حاضرًا في المنزل، وذهبت جينيفر لوبيز أيضًا إلى المركز التجاري في وقت سابق من اليوم مع ابن زوجها، صموئيل البالغ من العمر 12 عامًا، وفقًا للتقرير.
وكشف أحد المصادر للموقع أن لوبيز حريصة على قضاء بعض الوقت مع أفليك قبل إعادة فتح مدرسة الأطفال، وأضاف المصدر: "لمجرد أنها ليست مع بن لا يعني أنها لا تهتم بأطفاله".
جدير بالذكر أن لوبيز تتقاسم أبناءها التوأم البالغ من العمر 16 عامًا ماكس وإيمي مع زوجها السابق مارك أنتوني، بينما يشارك أفليك وزوجته السابقة جينيفر لوبيز فيوليت وسيرافينا وصامويل.
وقال المصدر أيضًا: "لقد اهتمت بهم دائمًا. لقد أمضت أشهرًا في البحث عن المنزل المثالي لعائلتهم المختلطة في العام الماضي. والآن عندما عادت إلى لوس أنجلوس، تريد قضاء وقت ممتع معهم قبل استئناف الدراسة وذهاب فيوليت إلى الكلية".
ويبدو أن النجمة جنيفير لوبيز لا تريد أن يعتقد الناس أنها بحاجة لزوجها النجم بن أفليك، وقال أحد المصادر لمجلة Life & Style، "إنها لا تستطيع تحمل فكرة أن الناس يعتقدون أنها تجلس في المنزل بمفردها تبكي على بن، على الرغم من أن آخر شيء تريد القيام به هو رسم ابتسامة أمام الكاميرات".