قال مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) إنه يحقق في مزاعم بأن وثائق حساسة من حملة المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الامريكية دونالد ترامب قد سُرقت في اختراق إلكتروني بعد أيام من إعلان الحملة أن إيران اخترقتها.
وأصدر مكتب التحقيقات الفيدرالي بيانًا مقتضبًا جاء فيه: "يمكننا أن نؤكد أن مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق في هذا الأمر".
ولم تقدم الحملة أي دليل محدد على تورط إيران، لكن هذا الادعاء جاء بعد فترة وجيزة من إصدار مايكروسوفت تقريرًا يوضح بالتفصيل محاولات عملاء أجانب للتدخل في الحملة الأمريكية في عام 2024.