العالم هذا المساء.. غرق عبارة محملة بالوقود فى ميناء روسى بعد هجوم أوكرانى.. مصرع شخصين على الأقل وتضرر 2.9 مليون آخرين جراء الفيضانات فى بنجلاديش.. والمكسيك توقف عملية تهريب شحنة مخدرات على شكل بطيخ

الخميس، 22 أغسطس 2024 10:15 م
العالم هذا المساء.. غرق عبارة محملة بالوقود فى ميناء روسى بعد هجوم أوكرانى.. مصرع شخصين على الأقل وتضرر 2.9 مليون آخرين جراء الفيضانات فى بنجلاديش.. والمكسيك توقف عملية تهريب شحنة مخدرات على شكل بطيخ العالم هذا المساء
محمد جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية..

غرق عبارة محملة بالوقود فى ميناء روسى بعد هجوم أوكرانى

أكدت وسائل إعلام روسية غرق عبارة محملة بالوقود فى ميناء روسى بعد هجوم أوكرانى، وهاجمت القوات الأوكرانية عبّارة تحمل خزانات وقود في ميناء "قوقاز" الروسي، ما أدى إلى اندلاع حريق كبير، حسبما أفاد المقر العملياتي لإقليم كراسنودار الروسي.

 
وذكر موقع "روسيا اليوم"، اليوم الخميس، أنه بحسب منشور عبر قناة المقر الرسمية على "تلجرام": فقد "قام نظام كييف بمحاولة أخرى لشن هجوم إرهابي على أراضي إقليم كراسنودار، حيث تعرضت عبارة سكك حديدية تحمل خزانات وقود في ميناء "قوقاز" للهجوم".
 
غرق عبارة محملة بالوقود
 
وأضاف: "تعمل خدمات الطوارئ وأجهزة الأمن في مكان الحادث".
 
وتواصل قوات كييف استهداف المناطق الحدودية جنوب غربي روسيا بالمسيرات والصواريخ بشكل شبه يومي، ما يؤكد حسبما أعلن الرئيس فلاديمير بوتين ضرورة توسيع نطاق العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، وإبعاد قوات كييف عن المناطق الروسية بمدى الصواريخ التي تحاول بها ضرب روسيا.

مصرع شخصين على الأقل وتضرر 2.9 مليون آخرين جراء الفيضانات فى بنجلاديش

أعلنت وزارة إدارة الكوارث والإغاثة فى بنجلاديش، اليوم /الخميس/، مصرع شخصين جراء الفيضانات التى ضربت أنحاء البلاد وأضرت بقرابة 2.9 مليون شخص منذ بدء الأزمة.

فيضانات بنجلاديش


وذكرت الوزارة - فى بيان نقلته قناة "تشانيل 24" البنغالية فى نسختها الإنجليزية - أن مياه الفيضانات تسبب فى تقطع السبل بأكثر من 450 ألف شخص فى ثمانى مقاطعات مختلفة، لافتة إلى أن السلطات خصصت 1534 مركز لجوء للمتضررين تؤوى حاليًا أكثر من 75 ألف شخص.


كما وجهت الوزارة السلطات المحلية فى المناطق المتضررة بالتعاون مع الجيش والفرق الطبية والمتطوعين لتقديم المساعدة اللازمة.

واشنطن بوست: خطة بايدن للانسحاب من العراق فخ للرئيس المقبل

رأت صحيفة /واشنطن بوست/ الأمريكية أن خطة الرئيس الأمريكى جو بايدن للانسحاب من العراق ستكون فخا للرئيس القادم .. قائلة : "إن بايدن يريد إعلان انتهاء هذه "الحرب الأبدية غير أن سحب جميع القوات الأمريكية من العراق قد يكون كارثيا".


وذكرت الصحيفة - فى سياق مقال تحليلى نشرته اليوم - أنه فى عام 2021، أعلن بايدن انتهاء المهمة القتالية فى العراق لكنه ترك 2500 جندى أمريكى هناك و900 جندى فى سوريا لقيادة التحالف الدولى لإبقاء تنظيم داعش تحت السيطرة.

الجيش الأمريكى


وأضافت الصحيفة الأمريكية : الآن ومع بقاء خمسة أشهر فقط أمامه فى المنصب، تعمل إدارة بايدن مع حكومة العراق على خطة لإعلان نهاية هذه المهمة أيضا والإعلان عن جدول زمنى لإعادة هذه القوات إلى الولايات المتحدة ، وقد يسمح هذا لبايدن بالقول إنه أنهى "حربا أبدية" أخرى كما تفاخر بعد سحب القوات الأمريكية من أفغانستان.


وأشارت /واشنطن بوست/ إلى أنه على الرغم من رغبة بايدن فى إعلان "إنجاز المهمة" إلا أنها لم تكتمل، ولا تزال خطة المتابعة بعيدة كل البعد عن الاكتمال، وعلى الرغم من النوايا الحسنة فإن موافقة بايدن رسميا على إنهاء مهمة مكافحة تنظيم داعش قد تهيئ الساحة لأزمة متفاقمة فى الشرق الأوسط سوف يتحملها من يخلفه فى الحكم.


وبحسب الصحيفة ، ظل المسؤولون العسكريون الأمريكيون والعراقيون لأشهر يصرحون علنا بأنهم يتفاوضون على اتفاق من شأنه أن ينهى رسميا "عملية العزم الصلب"، التحالف الدولى الذى تقوده الولايات المتحدة والذى تم إنشاؤه لهزيمة داعش فى عام 2014 ، ومن المتوقع أيضا أن يدعو إلى انسحاب جميع القوات الأمريكية ذات الصلة فى العراق فى غضون عامين.


ورأت /واشنطن بوست/ أن الإعلان عن انسحاب القوات الأمريكية حتى مع وجود جدول زمنى لمدة عامين من شأنه أن يشير إلى تخلى الولايات المتحدة عن المنطقة فى الوقت الذى يتطلع فيه الحلفاء إلى واشنطن لزيادة الردع ضد إيران ، والأسوأ من ذلك أن الاتفاق قد يضعف قدرة الدول الـ77 المشاركة فى التحالف على التنسيق ضد تنظيم داعش بينما يستعد للعودة.


وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن الجدول الزمنى لمدة عامين بين الإعلان عن نهاية مهمة مكافحة داعش وإعادة القوات إلى الولايات المتحدة يهدف إلى منح الجانبين مساحة كافية للمناورة لتعديل الخطة إذا تضخم التهديد أو إذا لم تتمكن قوات الأمن العراقية من تولى مسؤوليات مكافحة الإرهاب فى الوقت المناسب ، ولكن هذا الغموض المتعمد أدى إلى ارتباك واسع النطاق.


فعلى سبيل المثال، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية الأسبوع الماضى إن الولايات المتحدة لا تتفاوض على "انسحاب" القوات الأمريكية من العراق بل على "الانتقال" إلى ترتيب أمنى ثنائي.


وقال مسؤولون أمريكيون : إن اتفاقية أمنية ثنائية لاحقة بين الولايات المتحدة والعراق قد تؤدى فى نهاية المطاف إلى بقاء معظم القوات الأمريكية هناك ؛ لمواصلة القتال ضد تنظيم داعش ، ومن الناحية النظرية، قد يخفف هذا من خطر حل التحالف المناهض لداعش.


غير أن الصحيفة أوضحت أن هذا الاتفاق اللاحق يجب أن يتفاوض عليه الرئيس الأمريكى القادم، وإذا فشلت هذه المفاوضات، فسيتعين على القوات الأمريكية الانسحاب بالكامل.


وأشارت إلى أن هذا هو ما حدث فى عام 2008 بعد أن وقع الرئيس الأمريكى السبق جورج دبليو بوش على اتفاق لسحب جميع القوات الأمريكية من العراق ثم حاول باراك أوباما ولكنه فشل فى التفاوض على اتفاق لاحق لإبقاء بعضها هناك ، وبعد ثلاث سنوات، انتهى الأمر بأوباما إلى إرسال آلاف القوات الأمريكية إلى العراق عندما استولى داعش على مساحة من الأراضى بحجم ولاية فرجينيا.


وفى عام 2021، تُرِك بايدن نفسه لتنفيذ اتفاقية الانسحاب من أفغانستان التى وقعها سلفه دونالد ترامب، وعندما ساءت عملية الانسحاب، وجد بايدن أنه من غير المجدى الإشارة إلى أن الخطة لم تكن فكرته، والآن، يضع بايدن خليفته فى معضلة مماثلة: إما عكس خطة بايدن للانسحاب والمعاناة سياسيا، أو المضى قدما والمخاطرة بكارثة أمنية.


واختتمت الصحيفة الأمريكية تحليلها بتأكيد أن لا أحد يريد أن يرى القوات الأمريكية تبقى فى العراق وسوريا إلى الأبد لكن إعلان انتهاء المهمة لا يعنى أنها انتهت بالفعل .. قائلة : "إن إنهاء الحروب الأبدية أسهل قولا من الفعل ، وإذا تخلت الولايات المتحدة عن التزامها بأمن الشرق الأوسط الآن، فقد تضطر إلى تعلم هذا الدرس بالطريقة الصعبة مرة أخرى.

المكسيك توقف عملية تهريب شحنة من مخدر الميثامفيتامين على شكل بطيخ

أوقف عملاء من مكتب الجمارك وحماية الحدود (CBP)  في المكسيك، شحنة من الميثامفيتامين بقيمة مليون دولار كانت تنوى العبور إلى الولايات المتحدة على طول الحدود بين تيخوانا وسان دييجو؛ وكان المخدرات متشكلة على هيئة "بطيخ".

مخدرات على شكل بطيخة
مخدرات على شكل بطيخة
 
وبحسب بيان صادر عن هيئة الجمارك وحماية الحدود، فإن المخدر كان مخبأ بين شحنة من البطيخ الأصلى تم اكتشافها عند جسر أوتاي ميسا الحدودي؛ تم التعرف على الشخص المسؤول على أنه شاب يبلغ من العمر 19 عامًا كان يقود شاحنة بمقطورة تجارية وطلب الدخول إلى الولايات المتحدة من المكسيك.

ومع ذلك، عند إجراء تفتيش ثانٍ لشحنة البطيخ، عثر الضباط على 1220 عبوة ملفوفة بالورق تبدو وكأنها بطيخ ؛ وبتحليل محتوياتها، تبين أنها مادة الميثامفيتامين، ويبلغ وزنها الإجمالي 4587 رطلاً (2080 كيلوجرامًا)، وتقدر قيمتها في الوسم غير القانوني بأكثر من 5 ملايين دولار (حوالي 95 مليون 16 ألف بيزو بمعدل التغيير الحالي).

وقالت روزا إي هيرنانديز، مديرة ميناء منطقة ميناء أوتاي ميسا: "مع استمرار عصابات المخدرات في تطوير تقنيات التهريب، سنواصل إيجاد طرق جديدة وأفضل لمنع هذه المخدرات الخطيرة وغيرها من المواد المهربة من دخول البلاد".

تهريب مخدرات
تهريب مخدرات


وهذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها الجماعات الإجرامية بإخفاء شحنات مخدرات بين الفواكه والخضروات لإرسالها إلى الحدود مع الولايات المتحدة. وفي مارس الماضي، اكتشف عملاء الجمارك وحماية الحدود أيضًا عند جسر أوتاي ميسا الحدودي، 574 طردًا تزن كل منها 2.9 رطل (1.3 كيلوجرام) وتقدر قيمتها بأكثر من مليون دولار.


وفي عامي 2016 و2022، أوقف عملاء الحدود بالفعل شحنات أخرى مماثلة مخبأة بين الجزر؛ علاوة على ذلك، اكتشف الحرس الوطني في فبراير الماضي 600 عبوة تحتوي على الكوكايين والميثامفيتامين كانت مخبأة في شحنة من نبات الصبار أثناء سفرها على الطريق السريع في جواناخواتو.

مخدرات على هيئة بطيخ
مخدرات على هيئة بطيخ

ومن الفواكه الأخرى التي يستخدمها تجار المخدرات لإخفاء المخدرات الليمون وجوز الهند، وفى فبراير 2022، أبلغ مكتب المدعي العام (FGR) عن ضبط 300 كيلوجرام من حبوب الفنتانيل مخبأة بين نخيل جوز الهند. وتمت مصادرة ثمار جوز الهند في ولاية سونورا وكانت متجهة إلى الحدود مع ولاية أريزونا.


وأيضا علب طعام الكلاب والفلفل الحار و زجاجات الشامبو والكتب واللحوات ،  هي أماكن اختباء أخرى تستخدمها الجريمة المنظمة لتهريب الميثامفيتامين والكوكايين والفنتانيل؛ على الرغم من اكتشاف شحنات من الميثامفيتامين السائل كان من المقرر إرسالها إلى آسيا مؤخرًا في زجاجات من التكيلا.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة