قدم "اليوم السابع" عددا تذكاريا خاصا عن مدينة العلمين الجديدة، ومهرجان العلمين الذى أصبح رقما مهما ومؤثرا على خارطة المهرجانات العالمية، ليصبح أهم مهرجان فنى ثقافى رياضى مجتمعى ترفيهى في أفريقيا والشرق الأوسط، كما أصبحت مدينة العلمين "عروس الشرق الأوسط"، وقبلة السياحة الإقليمية والعالمية.
تحت عنوان "العلمين مدينة ومهرجان.. عبقرية الزمان والمكان"، أفرد اليوم السابع صفحات مصورة مميزة عن مدينة العلمين الجديدة، وأيضا مهرجان العلمين، الذى كان سببا في أن تصبح المدينة الجديدة ملء السمع والبصر، ليس محليا فقط، بل لتصل شهرة المدينة إلى العالم أجمع، خاصة وأن اسم "العلمين" كان مرتبطا في السابق بأنها كانت مسرحا لأحد أشهر معارك الحرب العالمية الثانية، بين دول الحلفاء ودول المحور، وما خلفته من حقل ألغام كان الأشهر أيضا على مستوى العالم.
كانت مدينة العلمين في الماضى مرادفا للموت والانفجار، نتيجة انتشار ألغام الحرب العالمية الثانية، للتحول في سنوات إلى أفضل مدينة سياحية عالمية على البحر المتوسط، لينطلق مهرجان العلمين الجديدة، بقيادة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، على مدار دورتين، ليصبح أهم مهرجان في المنطقة.
اقرأ أيضا..