الصحف العالمية اليوم.. هاريس تعين محامية من أصل مصرى للتواصل مع العرب الأمريكيين.. أزمة بسبب زيارة ترامب لمقبرة أرلينجتون الوطنية.. وستارمر يرفض نفى منع واشنطن لأوكرانيا من استخدام "ستورم شادو" ضد روسيا

الخميس، 29 أغسطس 2024 02:10 م
الصحف العالمية اليوم.. هاريس تعين محامية من أصل مصرى للتواصل مع العرب الأمريكيين.. أزمة بسبب زيارة ترامب لمقبرة أرلينجتون الوطنية.. وستارمر يرفض نفى منع واشنطن لأوكرانيا من استخدام "ستورم شادو" ضد روسيا ترامب وهاريس
كتبت: ريم عبد الحميد – نهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عددا من القضايا منها تعيين كامالا هاريس محامية من أصل مصري للتواصل مع العرب الأمريكيين، وزيارة ترامب لمقبرة ارلينجتون الوطنية تثير ازمة، وستارمر يرفض نفي منع واشنطن لاوكرانيا من استخدام صواريخ ستورم شادو ضد روسيا.

 

الصحف الأمريكية:

بريندا عبد العال..هاريس تعين محامية من أصل مصرى للتواصل مع العرب الأمريكيين

 

قالت حملة كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، إنها استعانت بمحامية أمريكية مصرية الأصل كانت مسئولة فى وزارة الأمن الداخلي سابقا للمساعدة فى قيادة التواصل مع الناخبين الأمريكيين العرب، الذين تؤثر أصواتهم في بعض الولايات التي قد تساعد في حسم الانتخابات المقررة في الخامس من نوفمبر.

وستتولى بريندا عبد العال مهمة حشد دعم الجالية العربية المحبطة بسبب الدعم الأمريكى لإسرائيل فى حربها على غزة. وعينت هاريس بالفعل محامية أمريكية أفغانية الأصل، نصرينا باركزي، للتواصل مع الأمريكيين المسلمين، وفق ما ذكرته وكالة رويترز.

وشغلت عبد العال التي نشأت في آن أربور بولاية ميشيجان ذات الجالية العربية الكبيرة، منصب مستشار بارز لوزير الأمن الداخلى. وانضمت إلى الوكالة في يناير 2021، بعد وقت قصير من مغادرة ترامب لمنصبه، لتكون رئيسة موظفي مكتب الحقوق المدنية بالوزارة.

وذكرت سيرتها الذاتية المنشورة على موقع وزارة الأمن الداخلى الأمريكية، أن عبد العال تم تعيينها كسماعدة الوزير لشئون الشراكة والمشاركة فى الأول من أغسطس 2022، وهو الدور الذى تكون فيه بمثابة المستشار الأساسى للوزير فى التواصل الخارجى، وما يتعلق بسياسات الوزارة واللوائح التنظيمية والتحركات على مستويات عديدة محلية. كما أنها تتولى المشاركة فى رئاسة مجلس مكافحة العنف على أساس النوع بالوزارة.

وقبل تعيينها، قامت عبد العال بالتدريس في كلية الحقوق بجامعة ميشيجان وكلية الحقوق بجامعة مقاطعة كولومبيا. ولديها أكثر من 10 سنوات من الخبرة في العمل في مجال السياسات المحلية والعامة، والحقوق المدنية، والمسئولية الاجتماعية العالمية، ولديها اهتمام خاص بالعمل مع مجتمعات الملونين والأقليات الدينية.

وكانت بريندا رئيسة ومؤسسة لشركة بريدج ستراتيجيز، وهي شركة استشارية عالمية تركز على بناء القدرات والعمل الخيري الاستراتيجي، والاستشارات المتعلقة بالسياسات العامة". كما قامت بتدريس دورات حول المحكمة العليا الأمريكية، والتعديل الأول، والقضايا الدينية في جامعة نيويورك في أبو ظبى، وأنشأت عبد العال أحد أول برامج المسئولية الاجتماعية في المنطقة.

كما أن عبد العال، كانت تدير مدونة طعام وموقعًا إلكترونيًا يركز على المطبخ الشرق أوسطي. كما قامت بتدريس دروس الطبخ الشرق أوسطي في مدرسة للطهي في شمال فيرجينيا.

 

زيارة ترامب لمقبرة أرلينجتون الوطنية تثير أزمة..مسئول دفاعى: تم تحذيره بعدم التصوير

قال مسئول بوزارة الدفاع الأمريكية لوكالة أسوشيتدبرس إن حملة دونالد ترامب، الرئيس الأمريكى السابق والمرشح الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، قد تم تحذيرها بضرورة عدم التقاط صور قبل حدوث مشاداة فى مقبرة أرلينجتون الوطنية خلال وضع إكليل من الزهور فى وقت سابق هذا الأسبوع لتكريم الجنود الأمريكيين الذين قتلوا خلال الانسحاب من أفغانستان.

وكانت الصحف الأمريكية قد تحدثت عن وقوع مشاداة بين العاملين فى حملة ترامب وأحد المسئولين فى المقبرة الذى رفض قيامهم بالتصوير وفقا للقواعد المنصوص عليها.

وذكر موقع الإذاعة الوطنية الأمريكية NPR، نقلا عن مصادر مطلعة على الحادث، أن اثنين من العاملين فى حملة ترامب قد وجها إساءة لفظية ودفعا جانبا مسئول بالمقبرة حاول منعهما من التصوير الفوتوغرافى والتصوير بالفيديو فى القسم 60، موقع دفع أفراد الجيش الذين قتلوا فى حربى العراق وأفغانستان.

ونقلت أسوشيتدبرس عن المسئول بوزارة الدفاع قوله إن حملة ترامب تم تحذيرها بعدم التقاط صور فى القسم 60 قبل وصولهم وقبل حدوث المشاداة. وكان ترامب قد زار المقبرة الوطنية فى أرلينجتون يوم الاثنين بدعوة من بعض عائلات الجنود الأمريكيين الذين قتلوا فى تفجير مطار كابول فى أغسطس 2021.

وتعد مقبرة أرلينجتون الوطنية موقع دفن أكثر من 400 ألف من أفراد الجيش والمحاربين القدامى وعائلاتهم. وقال مسئولو المقبرة فى بيان أن حادثا قد وقع، وتم تقديم بلاغ بالأمر، لكن لم يكشفوا عن تفاصيل ما حدث ورفضوا نشر البلاغ.

ووفقا للبيان، فإن القانون الفيدرالى يحظر على الحملات السياسية أو الأنشطة المرتبطة بالانتخابات داخل المقابل العسكرية الوطنية، أن تشمل وجود مصوريين أو صناع محتوى أو أى شخص يحضر لأغراض أو من أجل الدعم المباشر لحملة سياسية حزبية لمرشح ما.

من جانبه، نفى المتحدث باسم ترامب ستيفين تشوينج الاعتداء على مسئول المقبرة من قبل أحد العامليت بالحملة، وقال إنه قد تم السماح لفريق ترامب بوجود مصور.

 

 

فانس يهاجم هاريس لانتقادها ترامب: "يمكنها أن تذهب إلى الجحيم"

 

 

 

هاجم السيناتور جى دى فانس، المرشح الجمهورى لمنصب نائب الرئيس، كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكى والمرشحة الديمقراطية فى انتخابات أمريكا 2024، على خلفية انتقادها لزيارة دونالد ترامب لمقبرة أرلينجتون الوطنية، وقال خلال فعالية انتخابية مساء الأربعاء "يمكنها أن تذهب إلى الجحيم".

وبحسب ما ذكرت صحيفة واشنطن بوست، فإن فانس،  واصل نهج ترامب فى شن هجمات شخصية ضد المرشحة الديمقراطية فى الأيام الأخيرة.

فخلال فعالية انتخابية فى بنسلفانيا، سأل مراسل فانس عن المشاداة بين العاملين فى حملة ترامب وأحد مسئولى مقبرة أرلينجتون الوطنية ، التى زارها الرئيس السابق يوم الاثنين الماضى  إحياءً للذكرى الثالثة لسقوط 13 جنديا أمريكيا فى تفجير مطار كابول بأفغانستان.

وقال فانس إن الصحافة اختلقت قصة من لا شىء حسب اعتقاده. وأضاف أن أفراد عائلات الأمريكيين القتلى وجهوا دعوة لترامب للتواجد هناك ومساندتهم. إلا أن فانس، العسكرى السابق، استخدم السؤال لربط تعامل إدارة بايدن مع الانسحاب من أفغانستان بالمرشحة الرئاسية الديمقراطية.

وقال فانس إن هاريس مشينة، إننا سنتحدث عن قصة هؤلاء الثلاثة عشر أمريكيين الشجعان الأبرياء الذين فقدوا حياتهم؟ إن كامالا هاريس نائمة للغاية حتى أنها لن تجرى حتى تحقيقا فيما حدث. واتهم فانس هاريس بانتقاد زيارة ترامب للمقبرة، وقال: إنها تريد الصراخ على دونالد ترامب لأنه ظهر، يمكنها الذهاب إلى الحجيم.


هاريس ووالز فى جولة بالحافلة بولاية جورجيا الحاسمة

بعد نحو أسبوع من انتهاء مؤتمر الحزب الديمقراطى، عادت نائبة الرئيس كامالا هاريس، مرشحة الحزب فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024 إلى النشاط الانتخابى، بزيارة تستمر لمدة يومين لولاية جورجيا، إحدى الولايات الحاسمة فى السباق الرئاسى.

ووصلت هاريس بصحبة المرشح الديمقراطى لمنصب نائب الرئيس تيم والز، حاكم ولاية مينيسوتا، إلى جورجيا، إحدى الولايات المتأرجحة، مساء الأربعاء، فى ثانى جولة لهما بالحافلة فى غضون أسبوعين.

وقالت صحيفة واشنطن بوست إن هذه الزيارة تمثل أحدث جهود لحملة المرشحة الديمقراطية للتنافس فى جورجيا التى أصبحت من الولايات الهامة بعد شهر من انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق.

وقال الحملة فى بيانها عن الجولة، إن القيام بحملات فى هذا الجزء (الجنوبى) من الولاية أمر بالغ الأهمية لأنها تمثل تحالفا متنوعا من الناخبين من سكان جورجيا الريفيين وسكان الضواحى والمناطق الحضرية مع نسبة كبيرة من الناخبين السود وأسر تنتمى إلى الطبقة العاملة.

وخلال جولتها التى شملت موكبا مكونا من 30 سيارة، أجرت هاريس ووالز نقاشا مع طلاب إحدى المدارس فى مدينة هينسفيل، حيث قالت لهم إنها جاءت لتخبرهم أن بلادهم تعتمد عليهم، فهم القادة. وبعدها توقفت هاريس ووالز فى إحدى مطاعم الباربكيو.

وكان بايدن قد فاز بولاية جورجيا فى انتخابات 2020 بفارق ضئيل، وأصبح أول ديمقراطى يفوز بها منذ بيل كلينتون فى انتخابات 1992. إلا أن العديد من الديمقراطيين تحدثوا سرا عن التخلى عن فكرة الفوز بالولاية فى انتخابات نوفمير المقبل، حيث أظهرت استطلاعات الرأى تقدم ترامب بفارق كبير على بايدن.

لكن نفس هذه الاستطلاعات، ووفقا لواشنطن بوست، تحولت لصالح الديمقراطيين إلى حد كبير منذ دخول هاريس السباق. ويستثمر الحزب الديمقراطى مزيدا من الوقت والموارد فى جورجيا مع محاولته عرقلة طريق ترامب المحتمل لتأمين 270 صوتا فى المجمع الانتخابى، للوصول إلى البيت الأبيض.

وتقول واشنطن بوست إنه لو فازت هاريس بجورجيا، أو ولاية نورث كارولينا القريبة التى لم تصوت للديمقراطيين منذ باراك أوباما فى 2008، فإن هذا سيزيد بشكل هائل فرص الديمقراطين فى الوصول إلى البيت الأبيض.

 

الصحف البريطانية:

ستارمر يرفض نفي أن واشنطن تمنع أوكرانيا من استخدام "ستورم شادو" ضد روسيا

 


رفض كير ستارمر رئيس وزراء بريطانيا الإجابة عن سؤال خلال مؤتمر صحفي في برلين مع المستشار الألماني أولاف شولتز عما اذا كانت الولايات المتحدة تقف في طريق استخدام أوكرانيا صواريخ ستورم شادو التي اثير حولها جدلا كبيرا خلال الفترة الماضية، لضرب اهداف داخل روسيا.

وفقا لصحيفة التليجراف، رفض كير ستارمر الانجرار وقال إنه غير مستعد "للدخول في أسئلة تكتيكية حول استخدام الأسلحة"، وأضاف : "اسمحوا لي أن أتناول هذا الأمر. من الواضح، وكما تعلمون، أننا كنا نقدم الدعم والأسلحة لأوكرانيا بما يتفق مع نهج الحلفاء الرئيسيين الآخرين بما في ذلك ألمانيا"

وتابع: "لقد دعمنا النهج والإطار الذي طرحته الحكومة السابقة في المملكة المتحدة عندما كنا في المعارضة ونحن نتصرف بما يتفق مع ذلك في الحكومة ولهذا السبب أنا واضح جدًا بشأن عدم اتخاذ أي قرارات جديدة أو مختلفة ولن أتطرق إلى أسئلة تكتيكية حول استخدام الأسلحة لأسباب واضحة للغاية ولكن لم يتم اتخاذ أي قرارات جديدة".

ذكرت التليجراف أن المملكة المتحدة دعمت استخدام أوكرانيا لصواريخ ستورم شادو في روسيا لكنها لن تدعو علنًا إلى هذه الخطوة وسط مخاوف من أنها قد تثير خلافًا مع الولايات المتحدة، وطلب زيلينسكي مرارًا وتكرارًا استخدام الأسلحة، التي يمكنها تجنب رادار العدو وضرب أهداف دقيقة تصل إلى 190 ميلاً، لضرب عمق روسيا.

وبينما يُعتقد أن داونينج ستريت داعمة، تستخدم الصواريخ عمومًا جنبًا إلى جنب مع أنظمة أمريكية سرية، الأمر الذي يتطلب إذنًا من واشنطن، ويعتقد أن البيت الأبيض لديه مخاوف من أن استخدام الأسلحة داخل روسيا، حتى بدون موافقة الولايات المتحدة، قد يؤدي إلى تصعيد الصراع.

وقال مصدر في الحكومة البريطانية: "نريد إجراء مناقشات مع الحلفاء بشأن هذا النوع من الأمور بدلاً من الرغبة في المضي قدمًا والقيام بذلك".


وثائق مسربة تكشف تفاصيل خطة حكومة بريطانيا لحظر التدخين في الأماكن المفتوحة

ذكرت وثائق بريطانية مسربة أنه قد يتم حظر التدخين في حدائق البارات والمطاعم المفتوحة وخارج المستشفيات والملاعب الرياضية في المملكة المتحدة بموجب قيود أكثر صرامة ينظر فيها الوزراء، وفقا لصحيفة الجارديان.

وتُقترح التدابير كجزء من نسخة أكثر صرامة من مشروع قانون التبغ والسجائر الإلكترونية للحكومة السابقة، والذي من شأنه أن يحظر بيع التبغ للأشخاص الذين ولدوا في يناير 2009 أو بعده، وأكدت أوراق وايتهول السرية خططًا لتمديد حظر التدخين في الأماكن المغلقة، على الرغم من بعض المعارضة داخل الحكومة.

وأضافت أنه بموجب المقترحات، سيتم حظر التدخين أيضًا في الأماكن المفتوحة في النوادي والمطاعم، والأرصفة بجوار كليهما، وكذلك خارج الجامعات، ومناطق لعب الأطفال والمتنزهات الصغيرة وقالت إن الوزراء قد يستهدفون أيضًا المدخنين الإلكترونيين ولن تغطي القيود المنازل الخاصة أو المساحات المفتوحة الكبيرة، مثل الحدائق أو الشوارع.

وبحسب الجاردين، تم تقديم مشروع قانون التبغ والسجائر الإلكترونية إلى البرلمان في وقت سابق من هذا العام، لكنه سقط عندما تم إجراء الانتخابات العامة. وفي الشهر الماضي، وعد الملك في خطابه بإعادة تقديم التشريع لزيادة السن الذي يمكن للناس عنده شراء السجائر بشكل تدريجي، رغم أنه لم يذكر حظر التدخين في الهواء الطلق.

وقالت الدكتورة ليلى ماكاي، مديرة السياسات في اتحاد الخدمات الصحية الوطنية، إنها "سعيدة" لرؤية التقدم المحرز في القضاء على التدخين وأضافت: "في نهاية المطاف، كل هذه الخطوات هي خطوات في نفس الرحلة، والتي تتجه نحو مستقبل خالٍ من التدخين لبريطانيا، والحد من هذه التفاوتات الصحية، والحد من المشاكل الضخمة التي يسببها التدخين للفرد والمجتمع ".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة