وزارة الزراعة: إصدار 1377 ترخيصاً لمشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية

السبت، 31 أغسطس 2024 10:23 ص
وزارة الزراعة: إصدار 1377 ترخيصاً لمشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية وزارة الزراعة
كتبت أسماء نصار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصدر قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضى تقريراً بنشاطه فى الفترة من 1 إلى 29 أغسطس الحالي، فى إطار جهود الدولة لتيسير إجراءات تراخيص أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية مع الالتزام بكافة معايير الأمن والأمان الحيوي، وتسهيل تسجيل مخاليط الأعلاف طبقا للضوابط والمعايير القياسية، مع تقديم كافة أوجه الدعم للوصول لأفضل معدلات أداء، والعمل على تشجيع التصدير وزيادة الصادرات، و تذليل كافة العقبات مع الإلتزام بالضوابط والمعايير.


وقال الدكتىو طارق سليمان رئيس القطاع بأن التقرير تضمن إصدار (1377 ترخيص تشغيل) ما بين تجديد وأول مرة لكافة أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والعلفية والداجنة ومراكز تجميع الألبان، منهم (734 تصريح مزاولة نشاط تربية ماشية) للمربى الصغير مع الإلتزام بكافة ضوابط واشتراطات الأمن والأمان الحيوى داخل وحول تلك الأنشطة والمشروعات، بمشاركة الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
- الموافقة على تسجيل (541) تسجيلة لمخاليط أعلاف وإضافاتها ومركزاتها منهم (373) تسجيلة محلية، (168) تسجيلة مستوردة، وفقاً للمعايير والضوابط العلمية والمواصفات القياسية، وذلك بالاشتراك مع المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف، ومعهد بحوث الإنتاج الحيوانى.

أضاف أنه تم تقديم الدعم الفنى وإجراء وعمل تجارب التجانس، بمشاركة المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف ومديريات الزراعة المختصة على (73) مصانع أعلاف فى (12) محافظات (الإسكندرية – الدقهلية – النوبارية – الشرقية – الإسماعيلية - الفيوم – الغربية – مطروح – البحيرة – المنوفية – بنى سويف - الجيزة) بعدد (154) وحدة خط إنتاج أعلاف (دواجن – مواشي – أسماك) تمهيداً لإصدار تراخيص تشغيل إنتاج أعلاف مطابقة للمواصفات القياسية تحقق أعلى معدلات أداء سواء للدواجن أو للمواشي أو للأسماك.

كما تم إصدار (74) موافقة فنية لإقامة مشروعات ثروة حيوانية وداجنة جديدة طبقاً لمعايير وأشتراطات البعد الوقائي والأمان الحيوي فى الظهير الصحراوي و الموافقة على تصدير أعلاف أسماك وإضافات أعلاف ومصنعات دواجن ودواجن مجمدة (سمان – بط – حمام – رومى) إلى بعض الدول العربية والأجنبية.


 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة