أكد قداسة البابا تواضروس الثانى، خلال عظته الأسبوعية من كنيسة الأنبا أنطونيوس بالمقر البابوي بالإسكندرية، أن على الخادم القبطي أن يكون منتمي لعيد الشهداء أو عيد النيروز.
وصلى قداسته بتكليل السنة بوجود اللہ وبدايتها بالخير، وأن يكون أمام كل خادم مجموعة من المؤهلات التي تخدمه، ويكون على ارتباط حي وتفاعلي بالكنيسة، وأن يبارك اللہ بلادنا وأرضنا.
وأوضح البابا في نهاية عظته أن الكنيسة دائما كنيسة أبرار ومليئة بالشهداء على مر العصور.
وكان قد ذكر البابا تواضروس 3 علامات للخادم النيروزي، لكي نطلق عليه خادم قبطي، وكانت كالتالي:
1- معرفة كاملة بالتقويم القبطي وشهورہ وأعياده.
2- معرفة كاملة بالسنكسار وسير القديسين المختلفة.
3- معرفة كاملة بالقطمارس.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة