إعادة استغلال المساحات.. وزير التعليم يكشف خطة مواجهة كثافة الفصول

الثلاثاء، 17 سبتمبر 2024 06:23 م
إعادة استغلال المساحات.. وزير التعليم يكشف خطة مواجهة كثافة الفصول رؤساء تحرير الصحف خلال لقاء وزير التعليم
محمود طه حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

طرح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف ملامح خطة الوزارة لحل كثافة الفصول ، وذلك خلال لقاء مع رؤساء تحرير الصحف القومية والخاصة والمواقع الإخبارية عصر الثلاثاء.

وخلال اللقاء قال الوزير إن الوزارة تعمل علي حل تلك المشكلة بحلول واقعية، بعيداً عن المطالب المبالغ فيها، ومن بين تلك الحلول إعادة استغلال المساحات داخل كل مدرسة بشكل أمثل.

وتابع الوزير: "بعض الحلول التي تم تنفيذها هو تحويل غرف الكنترول غير المستخدمة إلى فصول دراسية وتشغيل المدارس الثانوية في الفترة المسائية إضافة إلى تعاون هيئة الأبنية التعليمية لتوجيه الطلاب إلى مدارس أخرى قريبة".


واستطرد الوزير: الوزارة تعمل على حل مشكلة كثافة الفصول والتغلب على العجز فى أعداد المعلمين باستخدام الموارد المتاحة، بعيدًا عن المطالبات الضخمة مثل بناء 250 ألف فصل أو توظيف 460 ألف معلم جديد.


وكان محمد عبداللطيف قد تطرق في بداية اللقاء إلى ملامح خطة الوزارة لتطوير المنظومة التعليمية ، مشيراً إلى أن خطة الوزارة تلتزم بإطار استراتيجية مصر 2030، والنهج الذي كان يتبعه الوزير الدكتور طارق شوقي.

 

لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف (1)
لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف

 

لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف (2)
رؤساء تحرير الصحف

 

لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف (3)
وزير التعليم فى لقاء رؤساء تحرير الصحف 

 

لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف (4)
لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف 

 

لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف (5)
لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف 

 

لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف (6)
لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف

 

لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف (7)
لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف

 

لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف (8)
لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف

 

لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف (9)
لقاء وزير التعليم برؤساء تحرير الصحف 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة