أصبح تطبيق واتساب يشبه إنستجرام بشكل أو بآخر وهناك ميزة جديدة تلوح في الأفق لتطبيق واتساب والتى ستؤكد ملاحظاتنا، يمكن أن تسمح الرسائل للمستخدمين بذكر الآخرين في تحديثات الحالة الخاصة بهم.
سيكون هذا التحديث خاصًا، ولن يتمكن من مشاهدته سوى القائم بالتحميل والأفراد المذكورين، ومن المتوقع أن تعمل الوظيفة بشكل مشابه لقصص إنستجرام، حيث يتلقى المستخدم المذكور إشعارًا، تشير التقارير إلى أن وظيفة الوضع الصوتي لـ Meta AI يتم تطويرها أيضًا لمنصة المراسلة.
تمت ملاحظة هذه الميزة في الإصدار التجريبي من واتساب لترقية Android 2.24.20.3، وفقًا لما نشره متتبع ميزات WhatsApp WABetaInfo، حيث لن يتمكن أولئك الذين قاموا بالتسجيل في برنامج Google Beta من اختبار الوظيفة اعتبارًا من الآن، ووفقا للصورة التي قدمها متتبع الميزات، فإن الخيار الجديد يؤثر فقط على عملية تحديث الحالة.
تمت ملاحظة هذه الميزة في الإصدار التجريبي من واتساب لترقية Android 2.24.20.3، وفقًا لما نشره متتبع ميزات WhatsApp WABetaInfo. لن يتمكن أولئك الذين قاموا بالتسجيل في برنامج Google Beta من اختبار الوظيفة اعتبارًا من الآن، ووفقا للصورة التي قدمها متتبع الميزات، فإن الخيار الجديد يؤثر فقط على عملية تحديث الحالة.
لا تسمح الميزة حاليًا للمستخدمين بوضع علامة على الآخرين، ويُذكر أنه مع هذه الترقية، سيتمكن المستخدمون من وضع علامة على جهات الاتصال المحفوظة الخاصة بهم.
يمكن العثور على رمز الإشارة، المشار إليه بالرمز "@"، في حقل النص قبل زر الإرسال، كما تصف لقطة شاشة أخرى الميزة وتضيف أن المستخدم المذكور سيتلقى رسالة من المستخدم تشير إلى أنه قد تم ذكره. ويُزعم أيضًا أنهم تلقوا إشعارًا بذلك، وبمجرد الإشارة إلى ذلك، يمكن للمستخدمين عرض الحالة وإعادة مشاركتها.
بمجرد تحديث الحالة، سيظهر اسم المستخدم المذكور أسفل اسم مالك الحالة، نظرًا لأن الميزة خاصة فلن يتمكن سوى القائم بالتحميل والفرد المذكور من رؤية ذلك، يتيح ذلك للمستخدمين إدراج شخص ما بشكل سري في تحديثات الحالة الخاصة بهم دون تنبيه الآخرين.
ويعمل واتساب على تطوير ميزة الوضع الصوتي Meta AI، ومن المتوقع أن توفر هذه الوظيفة مجموعة من الخيارات الصوتية وتسهل الاتصال الصوتي ثنائي الاتجاه باستخدام الذكاء الاصطناعي (AI).
قد تتضمن بعض الأصوات لهجات بريطانية، بينما قد تتضمن أصوات أخرى لهجات أمريكية، كما يشير التقرير أيضًا إلى أن ميتا تخطط لدمج أصوات الشخصيات العامة، على الرغم من عدم الكشف عن أسمائهم.
