الذكاء الاصطناعى.. هل يمكنه كتابة شعرا أصيلا؟ الإجابة بمجلة مصر المحروسة

الخميس، 05 سبتمبر 2024 02:00 ص
الذكاء الاصطناعى.. هل يمكنه كتابة شعرا أصيلا؟ الإجابة بمجلة مصر المحروسة مجلة مصر المحروسة
كتب محمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صدر العدد الأسبوعي الجديد من مجلة "مصر المحروسة" الإلكترونية، التي تعني بالآداب والفنون، وتصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة.

في باب مقالها تترجم الدكتورة هويدا صالح رئيس تحرير المجلة، مقالا عن الذكاء الاصطناعي وهل يمكنه أن يكتب شعرا أصيلا؟ حيث تستكشف عالمة النفس المعرفي والشاعرة الأمريكية كيث هوليوك ما إذا كان الذكاء الاصطناعي يمكنه تحقيق الأصالة الشعرية أم لا.

وفي باب ملفات وقضايا يكتب حسن العاصي عن تراجع اليسار حول العالم، وفي باب كتاب مصر المحروسة يكتب المترجم محمد جمعة توفيق عن العالم محمود علي مكي الذي حلّت ذكرى وفاته في أغسطس الماضي، ويرى توفيق أنه رجل ترك بصمة لا تُمحى في سجل الأدب العربي والإسلامي، وهو أحد أعلام الفكر العربي والإسلامي في العالم.

وفي باب دراسات نقدية يكتب حاتم عبد الهادي عن الأدب الجديد، أدب السيرة وعالمية الرؤية السردية، حيث يكتب عن كتاب الجارات سيرة المنسيات للأديب كريم أبوحليمة الذي نلمح إرهاصات عالم السيرة الذاتية التي ترتبط كما وصفها بسيرة المنسيات؛ عبر العنوان الإحالى إلى عالم المهمشين والفقراء أولئك المنسيين؛ أو الذي لا يلتفت أحد لهم فوصفهم بالمنسيين؛ عبر الحارات للقرية المصرية.

وفي باب فن تشكيلي بمجلة مصر المحروسة تكتب الناقدة هبة الهواري عن رموز الفن التشكيلي المصري والعالمي عن الفنان التشكيلي المصري الفنان عبد الرحمن النشار يصور مأساة القدس.

وفي باب علوم وتكنولوجيا تترجم سماح ممدوح مقالا عن 8 فوائد مذهلة للمشي يوميًا، منها: حماية صحة القلب، والمشي وسيلة فعالة لتقليل الخمول وزيادة النشاط البدني، وهو ما يساعد في الوقاية من أمراض القلب.

وفي باب بوابات الوطن يكتب صلاح صيام خواطره عن شخصيات أثرت في الوجدان المصري مثل الشيخ الشريب" وهو أشهر إعلان للشاي.


في باب مسرح بمجلة مصر المحروسة، تقدم الدكتورة فايزة حلمي مسرحية شعرية بعنوان "مولد اليتيم" حيث تكتب تستغل الشكل العمودي للشعر في صياغة أبيات المسرحية الشعرية في مديح النبي.

 

أما في باب "كتب ومجلات" يتساءل عاطف عبد المجيد: هل هناك قراءة مشروعة؟ مستعرضا كتاب القراءة" للكاتب الفرنسي فانسون جوف، والذي قام بترجمته كل من دكتور محمد آيت لعميم وشكير نصر الدين، حيث يُعدُّ جوف من أبرز الدارسين المعاصرين في المشهد النقدي والأدبي في فرنسا، وهو يجيب في كتابه عن ثلاثة أسئلة إلى جانب عدة موضوعات أخرى تتعلق بفعل القراءة.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة