التليفزيون هذا المساء.. قومي الاتصالات يوضح هدف الرسوم على الهواتف المحمولة

الأحد، 05 يناير 2025 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. قومي الاتصالات يوضح هدف الرسوم على الهواتف المحمولة مداخلة المهندس محمد ابراهيم رئيس قطاع أول التفاعل المجتمعي بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات
محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء السبت، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

القومي للاتصالات: هدف الرسوم على المحمول القادم من الخارج توطين الصناعة


قال المهندس محمد ابراهيم رئيس قطاع أول التفاعل المجتمعي بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، إن المنظومة الجديدة الخاصة بالضرائب والجمارك الخاصة بالتليفون المحمول ليس بجديد وموجودة في القوانين من فترات سابقة ونتكلم على متحصلات موجودة بالقانون.
وأضاف محمد إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، مع الاعلامية لبنى عسل، أن الأساس هو تطبيق القانون ونتكلم على كل التليفونات التي لم تستخدم بعد 1 يناير 2025، قائلا: "لو واحد جاي بتليفون شخصي يقدر من خلال الجمارك أنه يفصح أنه معه تليفون للاستخدام الشخصي والدائرة الجمركية عندهم تطبيق خاصة يعفوا التليفون جمركيا".
وتابع: "بالتالى مفيش مشكلة للمواطن القادم من الخارج ومعه تليفون واحد ويقدر يخرج يستعمله ولو هاتفين لا لكن لو معه زوجته برضو لها هاتف لاستخدام شخصي"، موضحا أنهم يستهدفون التجار ويجب على الدولة تحصيل رسومها والأهم هو توطين صناعة المحمول وهذا الهدف الاسمى ونتلقى يوميا استفسارات.

مرصد الأزهر: تهنئة المسيحيين بأعيادهم أصبحت رمزًا للبر وحسن الجوار


أكدت الدكتورة لمياء محمد، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الفتاوى الإسلامية قد تطورت على مر العصور وتكيفت مع الواقع الاجتماعي والتاريخي، مشيرة إلى أن الفتاوى القديمة التي كانت ترفض تهنئة غير المسلمين بمناسباتهم الدينية كانت مرتبطة بفترات تاريخية شهدت صراعات دينية وتوترات بين الطوائف.
وأضافت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، أن العلاقات بين المسلمين والمسيحيين اليوم تقوم على أساس التفاهم والتعايش السلمي.
وقالت: "الفتاوى في العصر الحديث شهدت تحولات مهمة، خصوصًا في مسألة تهنئة المسيحيين بأعيادهم، والإسلام دعا دائمًا إلى التعايش السلمي، كما قال الله تعالى: 'وجعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا'، ويدعو الإسلام أيضًا إلى البر والإحسان مع غير المسلمين، كما في قوله تعالى: 'لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتُقسطوا إليهم'".
وأشارت إلى أن تهنئة المسيحيين بأعيادهم أصبحت اليوم رمزًا للبر وحسن الجوار بين أبناء الوطن الواحد، موضحة أن على المسلمين أن يدعموا الفتاوى الصادرة عن المؤسسات الإسلامية الكبرى مثل الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية، التي أكدت جواز تهنئة المسيحيين في أعيادهم في إطار مفهوم المواطنة والتعايش.
وفيما يتعلق بخطاب الكراهية والتطرف، قالت: "التنظيمات المتطرفة تسعى إلى إثارة الفتن ونشر الكراهية بين الناس، متجاهلة تمامًا تعاليم الإسلام الحقيقية التي تدعو إلى الرحمة والسلام، والتصدي لهذا الخطاب يتطلب توضيح رسالة الإسلام السمحاء التي تؤكد على العدل والإحسان والمساواة بين جميع البشر".
وأضافت: "تهنئة المسيحيين بأعيادهم مباحة شرعًا وتعبر عن احترام متبادل وتماسك مجتمعي، ولا تتعارض مع العقيدة الإسلامية طالما كانت بعيدة عن أي ممارسات مخالفة للشريعة، ومن هنا، يؤكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف على أهمية تعزيز قيم التعايش والمحبة بين أبناء الوطن الواحد، ونحن في المرصد نتقدم بخالص التهاني للأخوة المسيحيين في جميع أنحاء العالم بمناسبة عيد الميلاد المجيد، متمنين عامًا جديدًا مليئًا بالسلام والتفاهم بين جميع الشعوب".


خبير اقتصادى: قد ينخفض التضخم لأقل من 20% بنهاية العام المالى 2025


قال الدكتور مدحت نافع الخبير الاقتصادى، إنه قد نرى ارتفاعا للدولار فى نهاية عام 2025 وهو ما بين 59 إلى 61.5 وهو السيناريو المعتدل، أما السيناريو المتشائم ستظهره أسعار مختلفة وهنا تظهر المشكلات من جديد، أما المتفائل فهو أننا قد نستقر عند مستوى 55 مدعوما بسياسات مالية وإصلاحية.
أضاف مدحت نافع خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى على قناة on، أن أهم شئ أن يكون الدولار متاح ومتوافر وألا يتسبب فى عمليات التضخم، وكل هذه التوقعات تم تجميعها لما تتوقعه الأسواق.
ولفت مدحت نافع إلى أن السياسية النقدية للبنك المركزى تتعامل مع المستهدف لكبح جماح التضخم بأكثر عقلانية، موضحا أن سلوكيات المواطنين تغذى التضخم بالارتفاع، وأتخيل أن ينخفض إلى أقل من 20% بنهاية العام المالى 2025.
تابع مدحت نافع، يجب إعادة النظر فى سلوكيات الضغط الموسمى التى يقوم من خلالها المواطن بتخزين السلع كما يفعل فى شهر رمضان حتى لا يؤدى لزيادة التضخم.


نقيب المأذونين: مصير عقود الزواج المزيفة شرعا صحيحة وقانونا غير سليمة


أكد إسلام عامر نقيب المأذونين، أن الوقائع التي حدثت بانتحال أشخاص صفة مأذون وابرام عقود زواج هو ترحب، قائلا: "المواطن ميعرفش إذا كان اللي عمل العقد مأذون من عدمه واللي يعمل كده بيكون من باب التربح ومصير العقود المزيفة اللي تم امضاءها هي مزيفة".
وأضاف اسلام عامر، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الساعة 6"، مع الاعلامية عزة مصطفى، المذاع على قناة الحياة، أن مصير العقود المزيفة التي تم إبرامها شرعا هي عقود زواج سليمة أما أمام الحكومة والقانون المرأة ليست بزوجة إلى أن يتم حل الموضوع وإجراء التحقيقات ويتم عمل تصادق على قيام الزوجية لدى المأذون في محل الإقامة الزوجية وبيتم دفع أموال من جديد لانهم تعرضوا لنصب في المرة الأولى.
ووجه نصيحة قائلا: "ممكن نسأل الشخص الذي يدعى أنه مأذون على البطاقة أو الكارنية وكل منطقة فيها مأذون، ونعاني في القاهرة والجيزة والاسكندرية من هذه الظاهرة وفي أكثر من 50 محضر مأذون مزيف وفي واحدة متجوزة بقالها سنة لا تستطيع الحصول على قسيمة زواج".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة