ـ ناهد يسرى لـ"اليوم السابع": صالح سليم جان السينما قديما.. وتوم كروز الآن.. وهند رستم أجمل جسم عدى على مصر
ـ قلت لزوجى أنا ممثلة مش بنت الشعراوى.. ولا أندم على أدوارى القديمة.. وميرفت أمين مكنتش بتغير من أدوارى مع حسين فهمى.. وأحب "مظهر" الجان وليس الممثل
ـ معنى أن ينادى الناس بالأفلام النظيفة أنها "وسخة" الآن.. والسينما مش بيت دعارة
ـ كنا جميلات بدون سليكون.. و"هيفاء" و"مايا" حلاوتهم زى 10 ملاعق سكر على كوباية شاى
دائما مثيرة للجدل.. إذا مثلت مثيرة بإغرائها، وإذا ابتعدت مثيرة بصمتها، والآن ترفع الممثلة المصرية «ناهد يسرى» أيقونة الإغراء السينمائى وصاحبة أكبر مجموعة من أفلام التى منعت من العرض فى مصر حتى الآن حدة الإثارة، بأول وأجرأ حوار صحفى مع الصحف المصرية والعربية بعد 25 سنة كاملة من الغياب التام، لم يعرف أى شخص فيها ملابسات زواجها واختفائها عن الساحة الفنية، والحادثة التى أصيبت فيها، وسر ارتدائها للحجاب، ولماذا لم تشعر بالندم، على حد قولها، على أدوارها القديمة بعد حج بيت الله الحرام 7 مرات والقيام بـ29 عمرة.
«اليوم السابع» التقتها لتعرف رأيها فى الساحة المصرية واللبنانية ونجمات الإغراء الآن مثل هيفاء وهبى ومايا دياب فى وجود عمليات البوتوكس والسليكون التى لم تكن موجودة على أيامها، وغيرها من الأسرار والآراء الصادمة لنجمة كانت حلم ملايين الشباب فى مصر والعالم العربى،
وإلى نص الحوار..
حدثينا عن بداياتك بين مصر ولبنان ولماذا ارتبط اسمك بأدوار الإغراء؟
- قدمت بطولات عديدة فى مصر قبل لبنان مثل الأضواء بالأبيض والأسود، وعندما يغنى الحب مع هانى شاكر، وسافرت إلى لبنان وأعجبنى البلد كثيراً وجاءت لى عروض كثيرة، لم أكن ألاحق على الأفلام «لدرجة أنى كنت بصور فيلم فى سوريا وأسافر أصور إلى لبنان وكنت أقل من 21 سنة، وأنا بدأت وعمرى 16 سنة فى عروض الأزياء، وكانت والدتى معى فى كل سفرياتى إلى هناك، وكنت أشبه بنات جيلى وكنا جميعاً نلبس بجرأة ونمارس مهنة التمثيل كأى مهنة أخرى».
ولكنك حصدتِ شهرة كبيرة فى الصحف بفترة السبعينيات والثمانينيات أكثر من أى ممثلة إغراء أخرى.. لماذا؟
- ذلك لأن الناس يحبون الممثلين، ولو أى ممثل قفل على أصبعه الدرج سينشر عنه خبر، لذا كانت صورى تأخذ فى الصحف بالنصف صفحة بينما تأخذ صور الرؤساء عمودا صغيرا جدا، لأن أخبار وصور الممثلين تبيع أكثر، وأنا كنت حلم الشباب والكبار والمراهقين فى الداخل والخارج.
آخر أفلامك كان «البرنس» مع الممثل الكبير أحمد زكى وحسين فهمى، وبعدها اختفيتِ تماماً عن الساحة.. ما سر الاختفاء الكبير لأكثر من 25 عاما؟
- شعرت وقتها بأننى أرغب فى تكريس حياتى لبيتى وزوجى، ولكننى لم أعتزل رسمياً حتى الآن، وبالرغم من أن زوجى لم يطلب منى أن أعتزل أو أرتدى الحجاب، ولكننى اتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتى ولم أندم عليها أبداً، ومن بعدها وأنا أرفض التصوير تماماً مع أى رجل حتى فى المناسبات الاجتماعية، حفاظاً على شعور عائلتى وزوجى فهم أغلى ما عندى فى الحياة.
ترددت شائعات عديدة منها ما يؤكد ارتداء «ناهد يسرى» للحجاب، وأخرى تنفى ذلك ولكن مما رأينا فأنتِ محجبة وعلى قدر كبير من الحشمة والوقار.. ما الذى حدث؟ وكيف انتقلت من عالم الفن للالتزام الكامل؟
- لم أكن أصدق أن هناك حجابا فعلا حتى قرأت سورة النور وربنا بيقول: «وليضربن بخُمُرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن»، وقتها تأكدت أن الحجاب فرض فتحجبت وأنا مؤمنة ولا داعى للمكابرة، كما قمت بالحج 7 مرات وعملت 29 عمرة، وكلى أمل فى ثواب ربنا وكرمه وغفرانه.
وهل نفهم من ذلك أنك نادمة على أفلام الإغراء التى قمتِ بها فى بداية مشوارك؟
أنا لا أفكر للوراء ولا أندم على أدوارى القديمة، ولو فكرت فى ما قدمته زمان سأتعب جدا، ولم أفعل شيئا يستحق الزعل، فأنا لم أسرق ولم أقتل أو أسب أنبياء الله، كانت هذه مجرد أدوار وهذه مهنة أنا أشتعل فيها، مثل أى ممثلة جديدة، وكنت أقوم بأدوار الإغراء دون حرج واللى مش عجبه أضربه بـ«الشلوت».
هل طلب زوجك منك الاعتزال أو ارتداء الحجاب؟
- أنا لم أعتزل رسمياً حتى الآن، وزوجى لم يجبرنى على شىء فأنا من اخترت الحجاب، بنات زمان مكانوش بيستنوا العدل، فأنا كنت عارضة وممثلة ومتعلمة وأعمل فى التمثيل، ولما تزوجت قلت لزوجى: أنا ممثلة مش بنت «الشعراوى» وبمثل بمايوه وعريان وفيه قبلات ودى مهنتى واخترتها وأحبها وهو لم يقل شيئا، ولكننى بعد فترة لم يعجبنى الوضع، واخترت زواجى قبل مهنتى.
كيف وقعت فى غرام زوجك الذى استطاع أخذك من عالم الفن والتمثيل؟
- كنت كالفرس الذى يجرى ع الرابع، وكان الجميع يحبنى إلا أننى لم أكن أحب أحدا، وشعرت أننى أحب هذا الرجل فعلا عندما تقدم لى بطلب الزواج رسمياً، ولم أعد زوجى بالاعتزال وهو لم يفرض علىّ ذلك.
تقولين إنك لم تعتزلى الفن حتى الآن.. فهل يمكن أن نراك فى دور درامى بالحجاب؟
- لا أقبل التمثيل بالحجاب زى اللى موجودين فى الشارع بالحجاب مع فول ميكب ورموش ومانيكير وصندل 10 سم، ده للأسف مش حجاب، وأنا أرتدى الحجاب من باب الاحترام لسنى، والمنتجون لن يتركوا الناس اللى نافخين شفاههم وصدورهم وينظروا لى أنا.
تُحضر العديد من الفنانات الدروس الدينية لكبار علماء الدين.. ماذا عنك؟
- أستضيف عمرو خالد فى بيتى ليلقى الدروس الدينية على ابنتى ورفيقاتها بالجامعة الأمريكية، وكنت أعطى كلا منهن طرحة لتحضر الدرس بالحجاب، فتنزل من بيتى وهى محجبة رسمياً.
ما رأيك فى الدعوة إلى السينما النظيفة الخالية من المشاهد والإيحاءات الجنسية والقبلات؟
الأفلام ما تنفعش من غير بوس وطول عمر الناس بتحب البوس، وفيلم «أبى فوق الشجرة» لم ينجح ويدخله الجمهور إلا من أجل الـ30 ألف بوسة اللى باسهم عبدالحليم لنادية لطفى فى الفيلم، والمراهقون كانوا يدخلوا أفلامنا 3 و4 مرات فى اليوم، مينفعش أدخل فيلم وأقول أنا متبسش أمال داخلة أعمل إيه أغتت وأقبض؟، ومعنى أن الناس تنادى بالسينما النظيفة أن السينما «وسخة» الآن.
إذاً لا تعجبك أفلام السينما الحديثة؟
- السينما الآن مليئة بمشاهد الشذوذ والعشوائيات، والألفاظ البذيئة، التى تشوه صورة مصر أمام العالم، وعلى سبيل المثال رأيت المخرج خالد يوسف فى حوار وهو يقول، إنه يعبر عن الشارع المصرى، «نعم.. ولكن أنهى شارع؟ اللى فيه العشوائيات وزنى المحارم والعصابات والمخدرات؟ ولا الشارع النظيف الهادئ الذى تأكل فيه الناس بالشوكة والسكينة ونخلى صورتنا قدام العرب والعالم حلوة؟».
هم يعرضون الصورة الحقيقية للعشوائيات طب عملوا إيه للعشوائيات؟، الحكومة اتحركت مثلا بعد ما عرضوا الأفلام دى؟ إذاً هم يعرضون هذه الأفلام حتى يبيعوا أكثر للأسف الأفلام وصلت لدرجة أننا نعرض حتى الشذوذ فى أفلامنا، ويجب أن نعلم الناس أن السينما مش بيت دعارة حتى نقدم فيها مثل هذه النماذج.
وما رأيك فى الجيل الحالى من الممثلين؟
- الممثلون أصبحوا شاطرين جدا، الجيل الحالى يمثل أفضل بكثير من جيل زمان لأنه يحب التمثيل و«المخرجين شاطرين»، إنما نحن لم يكن عندنا زمان سوى 5 مخرجين «يتعدوا على الصوابع» ومع احترامى رشدى أباظة وأحمد رمزى والشريف لم يكونوا يركبون الخيل أو «ينطوا من سيارة لأخرى مثلما يفعل السقا فى أفلامه».
وهل ينطبق نفس الوصف على ممثلات الجيل الحالى؟
- بالتأكيد، ولكن ما يثير ذهولى هو الأرقام الكبيرة جدا التى تحصل عليها الممثلات الآن، وأصبحت الممثلات «متألطين» جدا ويأخذن ملايين الجنيهات ولا يحضرن الأوردر، «أنا أفاجأ من الأرقام اللى بتاخدها الممثلات، ولو كنت على علم بذلك لكنت بقيت ممثلة وتركت الجواز».
من هى أكثر ممثلة تعجبك الآن؟
- منة شلبى، لأنها شاطرة جدا ومجتهدة، وأشعر أنها تقفز إلى داخل قلبى وتسرقه بتمثيلها، كما أنها جميلة طبيعى ولا تهتم بجمالها، كما لا تضع العديد من مساحيق التجميل، لذا أحبها كثيراً.
مثلتِ مع كل أبطال السينما المصرية الكبار تقريباً.. من منهم أثر فيك حتى الآن من النجوم والنجمات؟
- الجان كان أحمد رمزى وحسن يوسف ورشدى أباظة، ويعجبنى أوى أحمد مظهر وأعتبره «فارس» ولكنه ليس مدرسة فى التمثيل وصالح سليم يعجبنى كرجل وكان لازم يبقى نجم كبير أكبر من أى نجم آخر، ولكن حسين فهمى وميرفت أمين لهما معزة خاصة فى قلبى، فقد مثلت معه العديد من الأفلام وعلى رأسها سيدة الأقمار السوداء، وتجمعنى به وميرفت أمين صداقة خاصة حتى الآن، لأنهما فى منتهى الأخلاق، وأولاد ناس بجد.
ألم تشعر ميرفت أمين بالغيرة منك بعد تمثيلك مع زوجها فى فيلم «سيدة الأقمار السوداء»؟
- لا لم تشعر، فأنا وميرفت صديقتان من زمان، ومازلنا نتحدث تليفونياً حتى الآن وتجمعنا صلات وطيدة جدا، ونسأل على حال بعضنا البعض من فترة لأخرى.
تردد أنك كنتِ الممثلة الوحيدة التى قبلت لعب دور البطولة أمام هانى شاكر فى فيلم «عندما يغنى الحب».. ما حقيقة هذا الأمر؟
- نعم هذا صحيح، «لأن كل الممثلات كن يخفن على زعل عبدالحليم حافظ» ولكننى الممثلة الوحيدة التى وافقت على مساندة «شاكر» فى أول بطولة له، وكان معنا صفاء أبوالسعود وليلى حمادة، واسمى جاء بعد اسم «هانى» فى التتر مباشرة.
ظن العديد من الناس أنك شقيقة الفنانة مديحة كامل بسبب وجه الشبه الكبير بينكما فى فترة الشباب.. ما هى ذكرياتك عنها وكيف ترين ملابسات وفاتها؟
- مثلت فيلم مع مديحة كامل وكنت أكن لها محبة واحتراما كبيرين، وفعلا ظن العديد من الناس أننا شقيقتان لفترة طويلة، وأظن أن السبب فى تحول مديحة كامل الكبير فى آخر حياتها هو مرضها الشديد، ولكنها كانت ترفض أن تحكى أسرارها لأى شخص خصوصاً أولاد «كار الفن» من المنافسات.
أُحيطت حادثة السيارة التى وقعت لكِ بغموض كبير وقال بعض الجمهور إنها كانت السر فى حجابك.. فهل هذا صحيح؟
- لا ليس صحيحاً، والحادثة اللى حصلت لى من الأشياء الخاصة فى حياتى وأنا لا أحب أن أتحدث عنها ولا شأن للجمهور بها، فالجمهور يمكنه سؤالى عن أعمالى الفنية وأفلامى ولكن حياتى الخاصة ليست من شأن أحد «أنا مش عايزه أصعب على حد ولا حد يصعب عليه».
يصف الجمهور الراقصة صافيناز بأنها الأكثر إغراءً الآن.. فما رأيك فيها؟
- صافيناز من ساعة ما جاءت إلى مصر وهى تظهر فى التليفزيون والصحف والراديو، والسؤال ليه كل ده؟ وأنا عن نفسى لم أرها وهى ترقص حتى أحكم عليها.
ماذا عن مايا دياب وهيفاء وهبى.. هل ترين أنهما جميلتان أم ممثلات زمان أجمل؟
- كنا جميلات بدون سليكون أو تركيب شعر أو لينساس أو عمليات التجميل، ولكننا كنا نلبس بجرأة، الآن ينحتون الجسم بعمليات التجميل، وبالطبع أرى مثلى كمثل الجمهور كله أن هيفاء ومايا جميلتان، «ولكن حلاوتهم جامدة أوى مثل كوب شاى عليه 10 ملاعق سكر».
لماذا لم نر أى تكريم لكِ فى مصر بالرغم من تكريمك فى الخليج أكثر من مرة؟
- لم ألحق التكريم فى مصر، فأنا أشهر ممثلة بأقل عدد أعمال، وتم تكريمى فى عدة دول على أكثر من عمل، منها فيلم سيدة الأقمار السوداء وامرأة من نار، الممنوع من العرض حتى الآن، وحتى عندما فاز البرنس فى مهرجان الإسكندرية السينمائى بجائزة أحسن فيلم لم أكن متوقعة أن أفوز أصلا فلم أذهب، ووقتها سعدت جداً بالتكريم رغم عدم حضورى للمهرجان.
ما حقيقة إرسال البوليس الإيرانى لغرفة فندقك لمقابلة «فرح ديبا» إمبراطورة إيران وزوجة الشاه محمد رضا بهلوى؟
- نعم حدثت، فقد كنت فى مهرجان طهران السينمائى الأول لتكريمى عن فيلم سيدة «الأقمار السوداء» الذى شاركت به لبنان، وانتظرنا وقتها حضور الإمبراطورة «فرح ديبا»، إلا أنها تأخرت وكانت طيارتى فى الخامسة صباحاً فى اليوم التالى، ولم أعتقد أن غيابى سيشكل فرقاً مع الإمبراطورة، فتوجهت لغرفتى بالفندق لأنام، وفوجئت بطرق شديد على الباب والبوليس الإيرانى يصرخ فى ويسألنى: «كيف تتركين الحفلة قبل حضور الشهبانو فرح ديبا؟» فنزلت مجدداً، واستقبلتنى على طاولتها، وشكرت فى تمثيلى ودورى الجرىء بفيلم سيدة الأقمار، ولكن إيران تغيرت جدا من بعدها.
انتشرت الأقاويل عن محاولة صلاح نصر تجنيد الفنانات لمساعدة المخابرات المصرية فى أعمال منافية للآداب.. ما حقيقة هذا الأمر؟
- لم أعاصر زمن صلاح نصر وتجنيد الفنانات لصالح الآداب، ولكنى سمعت أنه حاول يجند البلد كلها وليست الفنانات فقط، واستغلال الفنانات فى التجسس معروف فى العالم كله، ولكنى لا أعتقد أن الأمر بهذه السذاجة لتستطيع ممثلة بكاسين سرقة معلومات من مصدر مهم كما نرى بالأفلام العربية، وحقيقة لم أعى على هذه القصص بنفسى ولا على زمن صلاح نصر حتى أطلق الحكم عليها.
تلعبين دورا اجتماعيا وخيريا كبيرا الآن فأنتِ رئيسة لأحد نوادى الليونز، حدثينا عن الوجه الآخر لناهد يسرى؟
أنا رئيسة نادى ليونز ستارز، ونتكفل بجهاز العرائس وإعادة تأهيل المناطق العشوائية الآن، وفك كرب الأمهات الغارمات بعمل أعمال خير فى «بطن البقرة» وشراء جهاز عرائس لغير القادرات، عسى أن يكتب الله ذلك فى ميزان حسناتنا.
فى رأيك من هى أجمل ممثلة إغراء مرت على السينما؟
- فى السينما المصرية هند رستم، بالرغم من أنها ليست جميلة وجهاً، فإنها أجمل جسم وإغراء وكاريزما مر على السينما المصرية، أما السينما العالمية مارلين مونرو، فجمالها كان لا يوصف وجوزى يحبها ويموت فيها.
ختاماً، ما أكثر دعوة دعوتِ الله بها وأنتِ عند الحرم؟
- أن يغفر لى، ويحفظ لى زوجى وأولادى، ويحرم جسدى على النار.
عدد الردود 0
بواسطة:
حافظ صالح البوس
889654
شوق العون يا نجمه
عدد الردود 0
بواسطة:
mohammed
ناهد ذات ال68 عاما
عدد الردود 0
بواسطة:
نوريهان
وحشتينا
عدد الردود 0
بواسطة:
المفقوع
أهم سؤال
مالفرق بين بورسعيد زمان والان بعد أن رحل الجميع ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو صلاح
لسة زى مانتى
عدد الردود 0
بواسطة:
حسام كمال
فنانه عظيمه لها تاريخ مميز
عدد الردود 0
بواسطة:
afreet port said
بالشلوت
عدد الردود 0
بواسطة:
بهاء محمد
صراحة مميزة
عدد الردود 0
بواسطة:
عبده
الى رقم 6 الله ينور عليك
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري بيحب جيش بلادة
جميلة جدا