الصحافة الإسبانية: زيادة التدابير الأمنية فى مصر ستعزز السياحة قبل احتفالات ذكرى يناير.. داعش يسعى لتدمير وإضعاف الاقتصاد فى الشرق الأوسط.. ومستشارة مسلمة تثير الجدل بإسبانيا لترويجها لزواج مثلى الجنس

الأربعاء، 13 يناير 2016 12:43 م
الصحافة الإسبانية: زيادة التدابير الأمنية فى مصر ستعزز السياحة قبل احتفالات ذكرى يناير.. داعش يسعى لتدمير وإضعاف الاقتصاد فى الشرق الأوسط.. ومستشارة مسلمة تثير الجدل بإسبانيا لترويجها لزواج مثلى الجنس وزير السياحة هشام زعزوع
كتبت فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الاكسبرسو:زيادة التدابير الأمنية فى مصر ستعزز السياحة قبل احتفالات ذكرى يناير


علقت صحيفة الاكسبرسو الإسبانية على تصريحات وزير السياحة المصرى هشام زعزوع أن مصر على وشك الإعلان عن تدابير أمنية إضافية لحماية السياح بعد الهجوم الأخير الذى أدى إلى إصابة اثنين من النمساويين وسويدى فى منتجع الغردقة.

اليوم السابع -1 -2016

وقالت الصحيفة الإسبانية أن هذه التدابير ستكون مصدر أمن وعدم قلق الكثير من السفر إلى مصر، وهذا من الممكن أن ينشط السياحة إلى البلد العربى، مشيرة إلى أن السياحة تعتبر المصدر الأول فى انتعاش الاقتصاد المصرى، وليس فقط مصدر للعملة الأجنبية.

وأشارت الصحيفة إلى أن الإجراءات الأمنية التى ستكثف لحماية السياح الذين يزورون مصر، جاءت فى وقت مثالى ولابد من تطبيقها قبل الاحتفال بذكرى ثورة يناير، لافتة إلى أن هناك الكثيرون من يرغب فى حضور هذه الاحتفالات.

وأوضحت أن على الرغم من وجود مخاوف من إثارة الفوضى فى الاحتفالات إلا أن هذا لم يمنع المصريين من اقامة الذكرى، والاحتفال بها.


الموندو:محلليين: قتل السياحة..أخر سلاح لداعش لتدمير العالم..التنظيم الإرهابى يسعى لتدمير وإضعاف الاقتصاد فى الشرق الأوسط.. هجمات تركيا بسبب عرقلة تهريب النفط مؤخرا..وتصاعد مخاوف توسيع أعماله فى أوروبا


قالت صحيفة الموندو الإسبانية فى تقرير لها حول تنظيم داعش الإرهابى أن داعش فتح النار على أحد سلسلة فنادق إسبانية، كما أنه قام بالهجوم على فندق إسبانى بسوسة التونسية وأخيرا قامت بضربة قوية فى قلب اسطنبول، وهو ما يؤكد أن داعش يهدف بشكل رئيسى إلى زعزعة الاستقرار لبلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وعلى الرغم من أنه ظهر فى بداية الأمر بأساليب قتل وحشية لبعض الأجانب فى المناطق العربية إلا أنه الآن يقوم بالهجوم على الأماكن السياحية والمشاريع الاستثمارية الأجنبية فى البلدان العربية لإحداث أزمة فى السياحة.

اليوم السابع -1 -2016

هشام الهاشمى: داعش يسعى لضرب المحركات الاقتصادية فى الشرق الأوسط


وقال هشام الهاشمى مستشار الأمن العراقى والحكومة العراقية لصحيفة الموندو أن " داعش يسعى إلى ضرب أهم المحركات الاقتصادية فى الشرق الأوسط والعالم وهى السياحة، فهو يحاول إطلاق رسالة من قوة، واختار أكثر مجالا يهتم به الإعلام لعمل بروباجندا".

ساجان جوهيل: داعش يهدف عواقب سياسية واقتصادية واجتماعية


أما ساجان جوهيل استاذ بكلية لندن للاقتصاد فقال للموندو أن "داعش يستهدف الشرطة والسياح والمنتجعات والمسلمين الشيعة واتخاذ الرهائن رفيعة المستوى من أجل أن يسبب عواقب سياسية واقتصادية واجتماعية"، مضيفا "الجماعة التى يقودها أبو بكر البغدادى والتى نمت فى خضم الحرب الأهلية السورية تحاول تدمير المنشآت السياحية فى الدول المجاورة لإضعاف اقتصادها وتبديد أى مظهر من مظاهر التغيير الديمقراطى، فبعد حرب العراق فى 2003 بدأت الجماعة فى وضع المبادئ التوجيهية التى تطبق الآن، وتحاول تلك الجماعة فى اتباع استيراتيجية استمرار المضايقات لدول الشرق الأوسط من خلال الهجمات المتواصلة ضد المراكز الاقتصادية والمناطق السياحية لاستنفاذ إرادتهم على المقاومة".

أيمن التميمى: هجمات تركيا توضح نمو العداء ضد الحكومة التركية


أما المحلل السياسى أيمن التمييمى فقال للصحيفة أن "داعش بالفعل يهدف لتدمير عائدات السياحة فى الشرق الأوسط، ولكن بالنسبة لتركيا "فمن الواضح أن العداء أصبح ضد الحكومة التركية"، مضيفا " رغم تعزيز أنقرة لحدودها ودعم الثوار فى شمال حلب إلا أنها لم تسلم من الاعتداءات عليها، وفى هذا الأمر قال الهاشمى "هجمات تركيا تعتبر رسالة قوية للأمن التركى حتى لا تقوم بالمزيد من الضغوط على التنظيم، حيث أن فى الأشهر الأخيرة قامت تركيا بعرقلة تهريب النفط إلى داعش.

وأجمع الخبراء على رأى واحد لصحيفة الموندو وهو وجود مخاوف من توسيع استيراتيجية داعش وقيامه بأعمال إرهابية فى جميع أنحاء أوروبا.

راجاب:مستشارة مسلمة تثير الجدل فى اسبانيا لترويجها لزواج مثلى الجنس



اليوم السابع -1 -2016

قالت صحيفة راجاب الإسبانية أن فاطمة طالب المستشارة المسلمة التى تعمل فى مدينة بادالونا الإسبانية أثارت جدلا كبيرا على مواقع التواصل الإجتماعى بعد ترويجها لزواج مثلى الجنس من خلال نشر صورة لها وسط زوجيين مثليين فى حفل زفاف أقيم فى مقر البلدة بين رجلين، وهى مسلمة ترتدى الحجاب.

وأشارت الصحيفة الإسبانية إلى أن المستشارة تعرضت للدعم من جانب ومن ناحية آخرى لانتقادات خاصة من الجالية الإسلامية.

وقالت فاطمة "أحترم جميع المعتقدات والأفكار لتعزيز الاندماج الإجتماعى"، وأكدت فيما سبق أنها ترفض خلع الحجاب من أجل الوصول إلى مناصب سياسية ".

وولدت فاطمة طالب فى المغرب عام 1976، وهاجرت عام 1998، عندما كان عمرها 22 عاما، لتعيش فى حى لاباو بمدينة بادالونا، وتعمل مترجمة متطوعة من العربية إلى الإسبانية لمساعدة المهاجرين على الإجراءات الإدارية.

وقامت فاطمة بتنسيق مشروع لتعزيز التعايش والتعددية الثقافية، كما تلقت تدريبات كوسيطة اجتماعية فى جامعة برشلونة، وعملت فى اتحاد الجمعيات الثقافية والتعليمية ببرشلونة.


موضوعات متعلقة


الصحف المصرية: برلمان الهرج والمرج.. سقوط هشام جنينة.. مصر تبحث عن بديل لفتحات"سد النهضة".."المالية": إعفاء 120ألف ممول من تطبيق ضريبة القيمة المضافة.. قمة "مصرية – سعودية" فى فبراير بين السيسى وسلمان

التوك شو.. باسم يوسف: "أنا جبلة.. ومحدش بيشمت فى بلده".. مجدى العجاتى: البرلمان سيشكل لجنة فنية لتحدد ما يذاع من الجلسات.. زكى بدر: "إذا كان فساد المحليات للركب فالقانون يغطى الرأس"









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة