بالفيديو.. بعد انتصار "زينة" بحكم قضائى يثبت نسب ولديها لأحمد عز.. هجوم كاسح على الفنان.. سيدات:"إنت مش راجل ومش هنتفرج عليك تانى وشعبيتك راحت زى مبارك الحرامى"..مواطن:"اتقى الله فى ولادك وارجع ربيهم"

الخميس، 14 يناير 2016 09:16 م
بالفيديو.. بعد انتصار "زينة" بحكم قضائى يثبت نسب ولديها لأحمد عز.. هجوم كاسح على الفنان.. سيدات:"إنت مش راجل ومش هنتفرج عليك تانى وشعبيتك راحت زى مبارك الحرامى"..مواطن:"اتقى الله فى ولادك وارجع ربيهم" زينة
كتب أحمد عبد الهادى - أحمد حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قضت الدائرة 102 بمحكمة مستأنف الأسرة بالقاهرة الجديدة، برفض الاستئناف المقدم من الفنان أحمد عز على حكم محكمة الأسرة بإثبات نسب توأم الفنانة زينة له، وتأييد الحكم الصادر من محكمة أول درجة بإثبات نسب صغيرى الفنانة زينة إلى والدهم أحمد عز.

وفى هذا الإطار استطلعت كاميرا “video7” قناة اليوم السابع المصورة، آراء بعض المواطنين عن قرار المحكمة النهائى بضم توأم زينة لأحمد عز.



لو زينة مش متأكدة إنهم ولاده مكنتش عملت كده من الأول


فى البداية قال محمود حامد: "مفيش حد بيفضح نفسه.. ولو زينة مش متأكدة إنهم ولاده مكنتش عملت كده من الأول.. أحمد عز ميستاهلش يبقى أب للأولاد دول وكل اللى حصل ده قلل شعبيته فى الشارع"، أما على عامر، فقال: "حرام يعمل كده ودول ولاده.. والمحكمة أنصفت زينة بعد تعبها الفترة دى كلها.. ربنا يسامحه على كل اللى عملة ده"، وهو ما أكده عادل سيد: "أحمد عز خسر الجمهور وقلل من شعبيته".

أحمد عز عمره ما هيفكر يربى أولاده


وقال كمال محمود: "زينة انتصرت فى النهاية، وأحمد عز برغم قرار المحكمة مش هيعترف بالعيال لأن عنده شعور أن أولاده دول أولاد حرام وعمره ما هيفكر يربيهم"، أما كريم فوجه رسالة لأحمد عز قائلاً، "اتقى ربنا ودول ولادك ولازم يعيشوا معاك وتربيهم تربية كويسة.. ولو اعترفت بيهم شعبيتك هتزيد عند الناس ولازم تراعى ربنا فيهم"، فيما قال محمد عادل: "ربنا ينتقم منك عشان اللى عملته فى زينة وولادها".

سيدات: "إنت مش راجل ومش هنتفرج عليك تانى"


وكانت آراء السيدات مختلفة وتحمل جانباً كبيراً من الجدية والصرامة، حيث قالت آمال عادل: "أحمد عز مش راجل بعد اللى عمله ده، وزينة أخدت حقها.. وكنت بحبه ودلوقتى ولا هبص عليه حتى تانى".

أما هند محمد فقالت: "زينة غلطانة وكانت لازم تستحمل نتيجة غلطها.. وهما الاتنين لازم يستحملوا القرار مهما كان".








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة