جرافيتى "خالد سعيد" الشرارة التى فجرت الثورة
يختلف المكان والزمان والحدث وظروف استشهادهم ولكنهم جميعًا يطلون بعيونهم التى لم يغب عنها الأمل، ينطقون بلا كلام ويخاطبون كل من يمر من هذا المكان "اوعى تنسى متنا ليه".
جرافيتى بالتسلسل الزمنى للشهداء
وأصبحت وجوه الشهداء على جدران شوارع مصر بمثابة سجل تاريخى يسجل تسلسل أحداث الثورة من خلال شهدائها بدءًا من "خالد سعيد" ضحية التعذيب فى 2010، الذى كان بمثابة الشرارة التى تسببت فى اندلاع الثورة، مرورًا بشهداء الموجة الأولى من الثورة، من "أحمد بسيونى" إلى "سالى زهران" وغيرهم من زهور يناير 2011، ثم الموجة الثانية من الثورة، وشهداء أحداث "ماسبيرو" و"مجلس الوزراء" من "مينا دانيال" إلى "الشيخ عماد عفت"، ثم الموجة الثالثة من الثورة فى 2013 واحتجاجات المصريين ضد الإخوان وأبرز أيقوناتها ومن أبرزهم الطفل "عمر صلاح" الشهير بـ"بائع البطاطا" الذى فقد حياته فى اشتباكات بين الأمن والمتظاهرين بمحيط السفارة الأمريكية، وكذلك شهيد الصحافة "الحسينى أبو ضيف" الذى فقد حياته فى أحداث الاتحادية بينما يقوم بمهام عمله، كما خلدت رسوم الجرافيتى أيضًا وجه "شهيدة الوردة" شيماء الصباغ التى قتلت فى شارع طلعت حرب فى الذكرى الرابعة لثورة يناير فى عام 2015.
الشهيد "جابر صلاح" الشهير بجيكا
جرافيتى للشهيد مينا دانيال
جرافيتى للشهيد الشيخ "عماد عفت"
جرافيتى يجمع بين مينا دانيا والشيخ عماد عفت
جرافيتى آخر للشهيد "جيكا" وحكايته
جرافيتى للطفل عمر صلاح بائع البطاطا
جرافيتى الحسينى أبو ضيف شهيد الإعلام
جرافيتى للحسينى أبو ضيف على جدران نقابة الصحفيين
جرافيتى لشهيدة الوردة "شيماء الصباغ"