وأضاف "زكى" فى تصريح لـ"اليوم السابع" ، أن راعى الكنيسة الإنجيلية بالقرية كان مسافرًا خارج القرية وأن أهالى المتوفين استأذنوا كهنة الكنيسة الأرثوذكسية للصلاة فيها فرفضوا ، ومع رغبة الأهالى فى دفن المتوفين عاجلًا، عرض المسلمون عليهم الصلاة بالمسجد معتبرًا الأمر يعبر عن تناقضات كبيرة ولكنه مجرد حادث فردى.
وشدد زكى على أن كهنة كنيسة المنيا لا يعبرون عن موقف الكنيسة الأرثوذكسية الأم ولن يؤثروا على علاقات المحبة الأخوية بين الإنجيليين والأرثوذكس .
موضوعات متعلقة :
- الإنجيلية: إدراج الزواج المدنى بقانون الأحوال الشخصية غير وارد