وقال الشاعر الكبير فريد أبو سعدة، قانون ازدراء الأديان هو ازدراء للدستور وحقوق الإنسان التى وقعنا عليها منذ 50 سنة و ما هو إلا قانون مشبوه و من وضعه فهى سلطة تريد أن تصبح كهنوت فى مصر.
وأرجع "أبو سعدة" تاريخ وضع قانون لازدراء الأديان إلى أنه وضع خلال عصر السادات والفتنة الطائفية و كان قد تم تمريره لعدم ازدراء الأديان الأخرى وكانت وقتها هناك فتنة طائفية.
وأوضح أبو سعدة أن إسلام بحيرى شخص مجتهد ولا ينكر الدين له راى و من الممكن ان ترد عليه بالرأى، مضيفا أن ما فعله بحيرى ما هو إلا أنه "غربل" الأحاديث ومن المعروف أن كثيرا من تلك الأحاديث منتحلة بالإضافة إلى أن كثيرا منها إسرائيليات.
وأضاف أبو سعدة من المعروف أنه كان أكثر من 16 ألف حديث وأن البخارى نفسه "صفاهم " إلى 3 آلاف حديث من نفسه.
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضي
الحل سهل وبسيط
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضي
كيف نقضي على الكهنوت
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضي
فعلناها بأيدينا ثم اشتكينا منها
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضي
مفارقة من العيار الخيالي
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضي
هكذا يرد عليهم التاريخ
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضي
حتى لا نصير اكثر وضاعة من الباستيل
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضي
هكذا يفكرون
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضي
انها البلطجة وحدها
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضي
فعلتها وهذا هو السبب
عدد الردود 0
بواسطة:
القاضي
آلآم المسيح