وأضاف طارق عامر، أن دين مصر الخارجى ارتفع أيام محمد مرسى 9 مليارات جنيه، وفى فترة الرئيس عبد الفتاح السيسي مليار و700 مليون، مشيرًا إلى أن هناك إنفاقًا كبيرًا، حيث زادت المرتبات بعد الثورة من 80 مليار جنيه فى السنة إلى 220 مليار جنيه فى السنة، ويتم الإنفاق دون إنتاج مقابل، ما يؤدى إلى رفع الأسعار.
وطالب عامر البرلمان، بالنظر بعين الاعتبار لبرنامج الحكومة الذى تقدمه، بشأن الأجور وقانون العاملين، لافتًا إلى أنه لا تقليل لمرتبات الموظفين الحالية، لكن لابد من أسس للزيادات القادمة.
وأشار عامر، إلى أنه لابد أن يكون أى مكسب فى مصر يأتى بناءً على جدارة واستحقاق، موضّحًا أن البنك المركزى لا يكشف عن نواياه، ,أنه أعطى الإشارة حين تولى بأنه تعهد بالحفاظ على القوة الشرائية للجنيه.
وتابع عامر خلال لقائه مع الإعلامى "إبراهيم عيسى" لو تركنا الجنيه دون دعم سيتركه الناس ويذهبون لأصول أخرى ويحدث تضخم، الزيادة فى المعروض النقدى يُقاس بمستوى التضخم، إضافة إلى مستوى النمو ولم نتعد هذا الإطار".
أخبار متعلقة..
محافظ البنك المركزى:لا تخفيض بقيمة الجنيه قبل تعافى احتياطى النقد الأجنبى
عدد الردود 0
بواسطة:
saad
ابداع
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد ألسيد على
أخ أخيراً دخلنا مرحلة ألتكتكة و ألفهلوة
عدد الردود 0
بواسطة:
AHMED ARAFA
والله منا متكلم احسن تقولوا عليا اخوان
التعليق فوق ... وانشروا ياسابع علشان نبدع