واشترط مارتن يول امتداد فترة التعاقد لموسمين ونصف الموسم وليس موسما ونصف كما كان يرغب مسئولو الأهلى، وأن يكون الشرط الجزائى بالعقد 3 أشهر فقط، واصطحابه لمدرب عام ومخطط أحمال ومحلل أداء، بينما كان الشرط الأخير هو حصوله على مبلغ مليون ونصف المليون دولار فى الموسم الواحد للجهاز الفنى بالكامل.
مفاوضات الأهلى مع "يول" شهدت حالة من الشد والجذب إلا أن محمود طاهر رضخ فى النهاية لطلبات الهولندى المخضرم، لرغبته فى إسناد المسئولية لمدرب يملك سيرة ذاتية كبيرة.
وكان الأهلى قد اقتصر اختياراته على مارتن يول والإنجليزى هارى ريدناب - كبديل لمارتن يول ـ بعد مرونة سفارتى هولندا وإنجلترا فى قدوم مدرب أجنبى من بلادهم فى الوقت الحالى، فيما تحفظت سفارتا ألمانيا وفرنسا، بعد أن كانت الإدارة الحمراء قد توصلت أيضا لاتفاق مادى مع الألمانى وينفرد شايفر والفرنسى آلان جيريس.
موضوعات متعلقة..
- مارتن يول يؤدى عملا إضافيا فى هولندا مع تدريب الأهلى
عدد الردود 0
بواسطة:
علي أبو أحمد البردان
المدير الفني
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود خميس
الى الكومنت لى فوق ؟
بس يالا