وبخلاف رسائل القراء التى يتم الرد عليها بشكل فورى ومباشر، ينشر "اليوم السابع" عددًا من تعليقات القراء ورسائلهم مع التعليق عليها من الزميلة حنان شومان، وهى على النحو التالى:
القارئ محمد البحراوى
أرسل لنا شكوى قال فيها إن اليوم السابع يقوم بنشر بعض الأخبار بما يعادل 4-6% وتكون غير دقيقة، ودون الالتزام بشق من المهنية والموضوعية والتوازن، بجانب إن الأخبار تنشر من جانب واحد ولا توضح رأى الطرف الآخر.الرد:
شكرًا لثقتكم فى الجريدة ومتابعتها وأرجو أن تكون أكثر تحديدًا فيما تنسبه من عدم دقة أو أخبار تحوى ما يثير الكراهية أو التحيز لطرف دون الآخر، حتى يتسنى لنا تعديل مسارها وتصحيحها إن وجدت وسننشر رأيكم والتصحيح فمهمة محرر القراء هو الانحياز للخبر الصحيح بلا تحيز أو خطأ وأعتقد أن إصرار إدارة الجريدة على وجود هذه المهمة بين صحفييها يؤكد أننا نريد بالفعل إصلاح أى أخطاء نقع فيها.القارئ محمد جرمون
أرسل إلينا اقتراحًا طالب فيه بضرورة فصل مقالات القراء عن صحافة المواطن، قائلاً إن هناك أقلاما محترمة لم تتمكن من العمل فى الصحافة كمهنة ولكن لديها موهبة، ولكن مشكلة دمج باب مقالات القراء مع صحافة المواطن جعل الاهتمام بها أقل.الرد:
شكرًا على اقتراحكم وسيكون موضع دراسة من قِبَل إدارة التطوير للموقع.القارئ أحمد فاروق
أرسل إلينا عدة اقتراحات، أولها ضرورة إخطار القارئ الذى يرسل المقالات والأخبار وتنشر حتى تزيد فرصة رؤية المواطن لما كتبه على الموقع، بجانب فصل مقالات القراء عن صحافة المواطن حتى لا يتشتت القارئ، وأيضًا تحديد سيرفر خاص لفيديو اليوم السابع بعيدًا عن اليوتيوب حتى لا تحذف الفيديوهات ويمكننا الاحتفاظ بها، وكذلك عمل مسابقة بين القراء فى مجال أفضل مقال وتكريم كاتب أفضل 10 مقالات خلال الحفل السنوى للجريدة.الرد:
تحية لك، وأشكرك على ثقتك فينا كما أشكرك على مقترحاتكم التى ستلقى اهتمامًا من قسم التطوير وهو قسم متخصص فى الجريدة لمثل هذه الأفكار من أجل تحسين الخدمة دائمًا للقارئ.. أما اقتراحكم الأخير الخاص بالتواصل مع أفضل المقالات والمشاركات وتحديد جوائز لها فهذا بالفعل ما تم الاتفاق عليه وسأتولى ترتيبه فى الفترة المقبلة للتواصل الأمثل مع القراء.القارئ شريف زهدى
أرسل إلينا يشكو من تكرار اليوم السابع لنفس الخبر على فترات تمتد من ساعة أو اثنين.. إلى 24 ساعة حتى يُظهر للقارئ نشاط الموقع ولكن هذا على العكس فهو يضر بمهنية الموقع، بجانب إشارته لضرورة التقليل من استخدام الرتب والأسماء والمهن الوظيفية بشكل زائد ما يؤدى إلى أن يفقد الخبر جديته ويطرح فى ذهن القارئ عدم مصداقية الموقع.الرد:
شكرًا على اهتمامك بمتابعة جريدتنا ورصد ما تراه خطأ أو تتمنى تحسينه، أما ما يخص تكرار الخبر كما تقول على مدى ساعتين وأحيانًا 24 ساعة فنحن نحدث أخبار الموقع بفترات محددة وكثافة خبرية محددة أيضًا وآلية الموقع. نحن لدينا أقسام للأخبار فنبدأ بعاجل ثم رئيسى ثم يدخل الخبر كل فى قسمه وبشكل عام أرجو منكم تحديد مثال لما تقول. أما بالنسبة لاقتراحكم الثانى وهو إلغاء أسماء رجال الشرطة حال نشر الكشف على الجريمة ألا ترى أنه يحق لكل من ينجز عمله أن يُذكر اسمه.. هذا حق له كما ننشر اسم وصفة أى شخص فى مهنة أخرى أنجز عمله، حتى لو كان سائق تاكسى أمين أو عاملا بسيطا فى أى مكان.القارئ السبع
أرسل إلينا تصحيحًا لبعض الأخطاء اللغوية فى عدد من الأخبار المنشورة فى اليوم السابع، خبر يخص دار "الإفتاء: الشرع لم يحرم الحديث بين الرجل والمرأة ما دام موضوعه جائز"، والصحيح أن يكتب "ما دام موضوعه جائزاً"، وخبر يحمل عنوان "وزير النقل يكرم مشرف بالسكة الحديد لإعادته 40 ألف جنيه لصاحبها"، والصحيح أن يكتب "وزير النقل يكرم مشرفًا"، والأخير بعنوان "تقرير: مصر بحاجة إلى 3 مليار دولار لتحقيق التغطية العالمية فى إمداد المياه"، والصحيح أن يكتب "مصر بحاجة إلى ثلاثة مليارات دولار".الرد:
نشكرك على مشاركتكم معنا.. تم تصحيح الخطأ.
موضوعات متعلقة :
قراء "اليوم السابع" يواصلون تفاعلهم مع "كلموا حنان".. قارئ يشكو "الاختصارات المخلة".. آخر يصوب خطأ معلوماتيا فى خبر عن انتخابات "فيفا".. والزميلة ترد: شكرًا تم التصحيح
القراء يواصلون تفاعلهم مع "كلموا حنان" على "اليوم السابع".. قارئ يطالب بتصحيح التعليقات لغوياً.. وآخر يصوب صورة خطأ لوزير العدل اللبنانى.. ومطالب بالحد من أخبار الحوادث الجنسية
قراء "اليوم السابع" يتفاعلون مع باب "كلموا حنان".. قارئ يشكو من جرائم الدعارة و"زنا المحارم".. وآخر يعترض على "رفعت الأقلام وجفت الصحف".. والزميلة ترد: أخبارها أقل كثيرا من الواقع والقرآن "درة اللغة"
