وقال موقع كلمة الإصلاحى المقرب من موسوى أن الأخير وزوجته زهرا رهنورد لايزالون قيد الإقامة الجبرية إذ لم يتمكنوا من حضور زواج كريمتهما.
ويلاحق الرئيس الاصلاحى الأسبق خاتمى من قبل السلطات الإيرانية والمتشددين وبأمر من القضاء تم حظر تداول أخباره وصوره أو حتى اسمه وتعاقب وسائل الإعلام التى خالفت ذلك.
كما أنه لا يزال زعيما للمعارضة الإصلاحية والمرشحان الخاسرين فى الانتخابات الرئاسية 2009 موسوى ومهدى كروبى قيد الاقامة الجبرية منذ 2011 ولا يتم السماح لهما بالخروج خارج منزلهما أو حتى للإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات، بسبب تأييدهم للحركة الخضراء واحتجاجات 2009.
ومع عودة التيار الإصلاحى إلى الساحة وهزيمة التيار الأصولى المحافظ فى الانتخابات التشريعية التى أجريت 26 فبراير الماضى يشدد الأمن قبضته على الإصلاحيين فى مقار اقامتهم الجبرية.
موضوعات متعلقة..
- صحيفة: الجولة الثانية للانتخابات التشريعية ستحدد الأغلبية فى البرلمان