وأكد الغول فى تصريحه لـ"اليوم السابع" أنه بعد إعلان العرابى الترشح على رئاسة هذه اللجنة لا يمكن لأحد من النواب منافسته لما له من قوة فى شئون هذه اللجنة، خاصة وأنه كان وزيرا للخارجية بعد ثورة 25 يناير.
وتابع قائلا: "أى حد هعرف إنه هينافس العرابى هقعد معاه وأقنعه إنه يتنازل لصالحه عشان ده قامة كبيرة فى الشئون الخارجية".
وأوضح عضو مجلس النواب، أنه سيحدد موقفه من الترشح على وكالة لجنة الشئون الخارجية بعد معرفة المنافسين على هذا المنصب، خاصة وأن هناك عددا كبيرا من اعضاء اللجنة سيتجهون للانضمام إلى لجان أخرى بعد إقرار المجلس زيادة عدد اللجان ومنها لجنة الشئون الأفريقية والتى تربطها علاقه وثيقة بلجنة الشئون الخارجية.
موضعات متعلقة:
- اللجان المستحدثة تصنع متحولين داخل البرلمان.. النواب يغيرون رغباتهم من اللجان النوعية بعد استحداث 5 لجان.. سوزى ناشد من "التشريعية" إلى "التعليم العالى".. وآمنة نصير من "الدينية" إلى "البحث العلمى"